أودُ يارفيقتي
|
تتسامق بهم الامنيات حد تكفل إطمئناننا أننا مازلنا على قيد الوجود
وتتوالى كتكبيرة نبض تعتلي مآذن الشوق تقديساََ لحقوقه استاذي شاعرنا المبدع \ حسام الدين ريشو حرفك رهبة يتصدق على فقراء اللغة كنوزا تعانق من ارواحنا الدهشة والتبجيل سلمت يمناك ودام غيث هطول قلمك المبدع مودتي والياسمين \..:icon20: |
يا لعمق الأماني ولروح الإنسانية التي تمتلها شاعرنا الفاضل حسام الدين ريشو . هذه الامنيات لا تتجمد بل تورق تُزهر تُثمر وتنطلق بحرية نحو الفضاء لتنتقل من إنسان لإنسان , تأخذ الأمنيات عند الشاعر حدودها، وأبعادها، ومداها، الذي يتأمل من خلاله وجودها، ومدى انسرابها في ذاته ومدى تأثيرها على المُحيط الحي .النص فيه من العمق ما يكفي ليأخذنا إلى تحليلات مختلفة للعلاقة بين الأمنيات والإنسان الذي يود نشر الخير والضياء من حوله . |
يمتلئ جراب التمنّي باللّيت
فيُقضّ مضجع الراحة بهجمات الأرق وللقلم حكاياتٌ أخر أنيقةٌ هي حين يرعاها إلهامٌ شفيف بورك بك وبقلمك أستاذي |
أود يارفيقتي
لو تاه عني وعنك الحُزْن والحَزَن ومخاوف الفراق يا أخت القمر ********** وهل لها شبيه حتى القمر يغار من فرط جمالها .. يسكن عينيها لعل بعض جمالها ينسكب عليه أيقونه شعرية جميلة توصف روح هائمة في سماء روح أخرى تراها أجمل الكون دمت بخير وعافية |
اقتباس:
القديرة الراقية / سيرين |
اقتباس:
وهل |
من عينيها تولد أمانيك ...
هذا ما يفعله الحب ... و أكثر ... مرهف هذا الحرف بكل ما يجود به من شعور و رغبة للارتقاء بالنفس ... تحياتي لك حسام ... |
الساعة الآن 05:37 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.