|
- يكفيهم فخراً أننا خلدنا حكاياهم البائسة على جبين قصائدنا ! نجلاء حسن . |
- أحتاج معجزة تمكنني من الإختباء والتلصص على من أحبهم لأرى في غيابي إن كانوا يطعنونني سراً أم يعقدون جدائل الورد على طيف ذكرياتي ! نجلاء حسن . |
- من أنا ؟ في مرآتي ملامح شاحبة لا تشبهني ، على وجنتي تتشكل حقول الموت ومن مقلتي تنساب ينابيع الدمع نجلاء حسن . |
- أخاف أن ينتهي عمري وتظل كلمة أحبك بهذا الشغف المجنون ، كامنة بصدري عالقة بحنجرتي أتمتم بها بيني وبين وسائدي ولا تصلك ! نجلاء حسن . |
- لا تبتأس ياصديقي ، فقد إعتدت أن أبكي وحدي وأدفن ' غصة الوجع ' بصدري . إعتدت أن أنزلق غارقة بطوفان الحزن . وأتوكئ على عكاز كبريائي لأقف مجدداً بشموخي الأزلي ! نجلاء حسن . |
- يجتاحني عشقك كلعنة موبوءة ، يخترقني هواك بضراوة . تتربص بي ملامحك وتوقعني بأغلالها الآسرة كالوشم في صدري منحوت إسمك ، يا الله كم يربكني صوتك المهيمن على جوارحي ! يقيم بدمي ثورات عشق لا تنطفئ .. نجلاء حسن . |
- من فضلك أحتاج تأشيرة إنعتاق من زيف هذا العالم ! أمهلني فقط بضع قرون أغتسل فيها من وصمة مشاعرهم الرثة وطعناتهم البالية ، نجلاء حسن . |
- إما أن هذا العالم لا يستوعب صدقي الفادح ، وإما أن رذاذ الأكاذيب من حولي بات يخنقني ! نجلاء حسن . |
| الساعة الآن 10:32 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.