وصرنا كبار...........
العذر من قلوبكم لهذا الغياب ....... [poem="font="simplified arabic,5,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black""]تعال اجلس بسولف ياحمام الدار=أذا كانت بنا أشياء لها قيمة بسولف عن طفولة عالقة بجدار =تركها العمر ذكرى داخلي مقيمة اذا تذكر لحقتك من على الأسوار= وطحت وكانت الطيحة بتعليمة وتذكر بالمطر كنا نشب النار= ونتغطى بكرتونة عن الديمة تغير كل مافينا وصرنا كبار= دفنا كل سوالفنا حدر غيمة بعدنا والمدينة واقفة بأكبار = وحزن(ن) داخله يردم مراديمة يعتق في حواريها بقايا صغار=وياخذ من شوارعها تقاسيمة عظيمة يامدينة وان بدت تنهار=مفاهيمن تربينا على الشيمة نشوف الجار مايحفظ غياب الجار=ونشوف ان الردي بانت مقاديمة إذا كان الوفا شيمة تجيب العار =اجل من خاننا نفخر بتكريمة انا ماني حكيم ومهنتي الأشعار =مشاعر والورق أوفى ملازيمة [/poem] |
ولـ غياب ٍ يأتي كـ هذا .. جزيل العذر .. وأصدق الإمتنان .. يامشعل .. صح قلبك .. فـ هذا الحضور .. لايفتقد الحكمة .. وإن كنت تنفيها عنك .. لأن المعاني .. تترجم شاعرها .. وكنت حكيما ً جدا ً .. بل رائعا ً حد .. العجز أعجبني هذا المتصفح يامشعل .. وجعلني اقرأك مرارا ً .. ويسعدني أن أكون في المقعد الأول .. :) مشعل الوسّامي .. الأمل أن لايطول غيابك .. وأن لايتكرر إبتعادك .. فـ حرفك عذب .. ولانستحق .. أن تحرمنا إرتوائك .. دمت حاضرا ً .. و .. دمت بخير ,, ح . ح . ح |
مشعل الوسّامي
ـــــــــــــــ * * * أُرحبُ بكَ مُجدّداً . هَذا النّص يَأخُذُنَا بِأيْدِيْنَا إلَى حَيْثُ الطّفوْلَة ، وَ الغَيم الذيْ تُهديْهِ السّماءُ لشَغَبهِم ... هيَ عُمرٌ تَقتَصّه الذّاكِرةُ منَ العُمر ، فَلا نَحنُ نعُودُ إلينَا وَ لا نَحنُ نَذهبُ عنّا . : شُكراً لكَ |
اقتباس:
عظيمة يامدينة وان بدت تنهار ..................................مفاهيمن تربينا على الشيمة الوسم مشعل الوسامي من رمضاء العمر إلى براءة الأطفال أسمن عذر لغيابك صح لسانك وصح بدنك http://ro7elb7r.jeeran.com/ثَغْرٍ%20الوٍُرٍٍدِ.gif |
مشعَل الوسامي .. بَعضُ الأمكِنَة شَبيهَةٌ بـ ريْحِ تَبعثُ المَطر على إثرِها تَحمِلُنا عَلى جَناحِها دُونَ لِجامٍ حَيثُ تَهويدةُ الطُفولةِ الأولى وذاكِرةٍ مُبلّلةٍ بالبراءة ../ وعَلى ذِمّةٍ شَيءٍ مِن الحنين وأنتَ بِهذا النَّص الربيع .. تَحفظ أسرارَ الذكرياتِ العذبة عَن ظَهر ِ حُب وتَفرِشُ تَحتَ أفئدَتِنا وسائِدَ الحَنين مَرحَباً بِك بَعد غياب وأهلاً وسهلاً بشِعرٍ يعرفُ طريقهُ بين كفيك . . |
مشعل
هذا النص يمضي بنا للنقاء جميل يامشعل دمت بخير |
الساعة الآن 01:32 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.