وكأنّما تُعلّم الناسَ الشعر يا خالد !
قراءة هذا النص خطوة تحتاج مني جرأة , فكيف بالغوص عميقا فيه . شكرا لك يا خالد . |
عوداتك .. تعود بك وبنا الى حيث تتكون .. وعلى طبقٍ شعريٍ مختلف .. لتكوّن بُعداً نمر بهِ لنجدك ويمر بنا ليوجدك .. كل عامٍ وأنت خالد . |
مُنْذُ تَاريْخِ هَذه القَصَائد وأنَا لا أزال أُفكِّرُ كَيفَ سَأضطَرُّ للكِتابَة عَنْها ! وَكَيفَ سَأكتُب في سِِيرَةِِ شِعرٍ يَبْلُغُ عُمراً مِن مُدن ، و مسافَتُه طويلة بامتِداد الدَّهشةِ فِي رُوح هَذا الآثِم ! أَخْشَى فَقَط أن أكتُب شيئاً يَجعلنُي أَصْغرَ فِي عَينِي حِيْنَ لا أمنَحُهُ مَا يَسْتَحقُّ وَ رُغم أنَّ الحَرف لا يُكلفني الكثير إلا أنَّ محَاولة البَحثِ عَن أجنِحَةٍ عَلى شَاكلة هذا الشِّعر مُكلِفٌ جِداً أَحتاجُ من الحروف 28 قصيدة وقلماً مِن أعياد لأسجِّل عَلى جُدران انتِظارِنا مِيْلاد هذا الشِّعر وأحتفلُ بِه كَما يَنبغي استِدراك : .رُغم أن الطُّرق لهذا الشِّعر - في الأعلَى - وَعِرة إلا أنَّ مَا سَبق هُو مُحاولة احْتِفاءٍ فَقط ولَم أتحدَّث عَن القصيدة بَعد . |
اقتباس:
والله ما أستطعت أن أتجاوز هذا الجمال ولم اكتفي بعد سأعود كي أروي ظمأي منك يارائع شكرا ً لا تكفيك بل قبائلها تقبل جبينك |
|
وأنت بخير ياخالد لو جزّءت هذه النادرة إلى 10 صفحات لظلَّت كل صفحة بمثل فتنتها هنا لاينقص منها شيء ممتع ومفيد ياخالد ألف شكر لك يالحربي |
" "لم استطع حتى الآآآن كتابة كلمات.. أترجمها.. واصيغها .. إليك..بجمل مرتبة .. ولم أستطع" أبعاد ./.. كلتا يداي.. وهي تطوف - بذهول ماقرأت ...! لستُ هنا.. بمادحه .. ولست.. انثر كلمات منافقه .. أتيت وأنا محملةُ .. لـِ أستاذي أعجاب وارفه .. مدرسة" خالد صالح الحربي"! دعني - هنا.. لعلي أتعلم منك حرف ! :34: "رمضآن كريم- |
أستاذ / خـآلد
كتبت بغزارة شعرية و حرفنة شاعر صح لسانك الى عنان السماء |
الساعة الآن 03:35 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.