|
انفجار خطير بفندق ماريوت !..
لا حول ولا قوة ألا بالله العلي العظيم , وإنا لله وإنا إليه راجعون , ألا يوجد رجل رشيد حتى يبطل مفعول الحزام الناسف للإرهابي صالح الشيحي الذي دحرج حزامه "بلوبي" فندق "ماريوت" وفض عبر بوابة الفندق وأخذ يغرد بتغريديات ملغمة بأشعة بيولوجية عبر "توتير" الذي زاد التوتر بين أرجاءه وتم تعبئة المخازن بالرصاص وتجهيز الذخيرة الحيّة , وعبر الجبهة المقاتلة والمقابلة من "توتير" أخذ يزبد ويرعد عبده خال بصواريخ ارتدادية متوسطة وبعيدة المدى , وبين هجوم ودفاع لم نعد نميز عدد هذه الصواريخ المارقة أمام أعيننا ! .. فبين ترقيم وغمزه ضاعت معالم الطريق ولم نعد نميز بين صاروخ وقنبلة ورصاصة !. لقد تحدث مراسلنا من ساحة المعركة وذكر بأن الحرب حامية الوطيس ولم يسلم منها أحد حتى وزير الثقافة أصابته شظية من هذا الصاروخ العابر عبر طريق خريص ليعانقه بشحمه ولحمه بتوقيع من الشيحي . عيب والله عيب وزير الثقافة يرشق بترهات بالية صاحب الأدب الجمّ , وعبده خال صاحب الفكر الناضج يتهم بغمزه وترقيمه ! .. أي حماقة هذه أيها الشيحي كل ما في الأمر اختلاط بريء من أجل الأدب حتى توجه صواريخك للأهل الأدب ألم ترى سميرة توفيق وهي تغمز وتهمس ما الضير من ذلك الغمز الانفتاحي عبر أبوابٍ مشرقة , يا رجل نحن بعصر القرن الواحد والعشرين عصر التطور والتقدم والحداثة ! , لا أدري لما فقدت أعصابك واتزانك كل هذا من أجل غمزه هناك من سبقنا بالتطور والتقدم وهو يقدم قبلة الم تشاهد قبلة عمر الشريف وهو يقدمها على صفيح ساخن بجامعة قطر والذي أثبتت ولله الحمد بان تلك القبلة مطابقة لمواصفات العالمية وفق شرق أوسطي جديد ! . العلم تطور وتقدم ولقد أثبتت المختبرات بأن القبلة غير مضرة بحياة الإنسان بل مساعدة على قضاء الهموم والإمراض المستعصية والمزمنة ونحن مازلنا نعاني من ترقيم وضحكه وغمزه بريئة .. الله على أيامك يا سميرة توفيق كان الجميع ملاصق أمام شاشة التلفاز ! . نريد إن نغرد بعالم "توتير" بسلام لا إن نسمع ضجيج الصواريخ وصدى اللكمات الموجعة (عينوا من الله خير يا لربع وتعوذوا من إبليس وكلن يصلح سيارته ) ! . طلال بن محمد الفقير |
الحرب الإعلامية / الكلامية ..
كنار تشتعل في هشيم المجتمع الغير مدرك لما يحدث ...! الشيحي لم يكن إلا شمعة ضوء .. في عتمة التثاقف التي يحتويها فندق ما ريوت ...! أنا ضد التعميم فيما جاء به الشيحي .. ومع ايقاظ المثقف العربي بأن الثقافة ليست غمزةعين ولا ارتفاع حاجب ...! يــ طلال .. قلمك صاروخ باتريوت :) |
صالح الشيحي .. طلال الفقير دعوا الادب ياخذ مجراه لا تعيقوا مسير الادباء الجدد في نشر ادبهم الجم دعونا نتعلم ونصل الى مواصيل شارع الهرم لا تتكلموا عمن يرسمون ثقافة عصرنا الحاضر ولا تكشفوهم للملا الثقافه عاوزه كده والمثقفين عاوزين كده ... وياحلاوه اشكرك طلال على كل مقال |
عسى ماشر مكتب توعية جاليات ؟؟!!
عوذة :) |
طلال الفقير ... أهلاً بك ... أولاً و قبل كل شيء الصورة المدرجة في المقال ليست من أرض واقع فندق ماريوت بل هي من مؤتمر ثقافي أقيم في الدوحة ... ثانياً الشيخ الشيحي كشف للعالم مصيبته التي رآها في الفندق و هي عبارة عن امرأة كشفت شعرها ... و سقطت كل معها كل عبارات التهويل و التخوين و الإساءة و التسخط التي غرد بها ... هو نجح في لفت الانتباه إليه و تسويق نفسه بجداره لكنه سقط من أرفف المثقفين و أسقطته عباراته المفزعة ... طلال ... امتناني لسخريتك ؛) |
اقتباس:
أنا مع وضد صالح الشيحي بنفس الوقت معه عندما أنكر هذا السلوك المشين والذي لا يمت لثقافة والمثقفين بصله وضده بنفس الوقت عندما عمم وأشار الى أسماء بعينها .. أرسل لك فائق تقديري ومحبتي ولكن دون صواريخ من أجل سلامتك . |
اقتباس:
أخاف يتحمسون أكثر من كذا ويصلون لمرحلة خلف البكيني وبعدين تصبح الثقافة في أعلى قمتها ! لك الود مع التقدير اخوي عبدالله ... |
اقتباس:
آسفين طال عمرك نسينا ان المخرج عاوز كده :17: |
| الساعة الآن 09:55 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.