ظُلم حارس المقبرة
عند الثامنة مساء حارس المقبرة أغلقَ البوابة الحديدية الكبيرة .
ومنعني من زيارة قلبي المدفون هُناك . وبكيتُ انا وقلبي البلاستيكي . حتى غفى هو وبقيتُ حارسة لهُ . نادرة عبد الحي |
لا انتماء لنا لأي مكان مالم تحتوي ارضه على جزء منا
ولو علموا ما نكونه بقربهم ما منعونا وما ابهى حرف رصد نبضا كان لهم وبهم ومنهم رااائعة اديبتنا النـــــادرة .. شكرا لمداد يهبط لنا سحرا حتى في حزنه مودتي والياسمين \..:34: |
اقتباس:
لقلبكِ السلام يا نادرة ... مؤثر و مختلف ما قرأته هنا ... |
القصة لحظة منتقاة من الحياة كما انتقاء قطرة الماء من النهر
|
انكسار مجداف العبور يورثُ غصة
ويستنزف كلّ مآقي البكاء هو حارسٌ على أبوابٍ سيقت لها قلوبنا قِفله يكسوه الصدأ فلا يستشعر دفء متفردك حتى بالألم وشجونه جوهرتي النادرة لقلبك سعادة الكون أجمع يا روح |
اقتباس:
الرائعة بتواجدها الباذخ هي أنتٍ ، حتى في ردكِ تملكين ينابيع الإبداع وتفرحين النبض بالحلوى اللذيذة التي تمدينني بها، شكرا لكِ يا نبيلة ، |
اقتباس:
العزيزة ضوء خافت هنيئا لي بتواجدكِ الطيب يا نبيلة المشاعر ، دمتِ بخير ، |
اقتباس:
وهل يوجد مرارة أشد من الفقد …؟؟ الكاتب أرديف حميد اسعدني هذا الحضور الكريم |
الساعة الآن 07:56 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.