عالمُ الضياع
حُبٌ مُتَصنَع
رُقاقاتٌ متكسره
براكينٌ تتفجر
هياكلٌ بِلا أجساد
روحٌ جارَ عليها الزمن
متآهــاتٌ ....ودهاليزٌ....كأنها لعبةُ صغير!!!!

حتى الكلمات ضاعت !!!

عالم الضياع

عالمٌ مُحير..
تَنْصَهِرُ الْـثُـلوجُ بَيْنَ أوَاصِرِ المَحَبَة..

تَتَـفَجَّرُ البراكِيْنُ بينَ أنـَامِلُـ عـاشـِقَـة..

تَتَـبعْثـَرُ الأوراقُ مَعْ رِيـاحِ الأزِقـَة...
وَتَبْقى المَدِينـَةُ خَــاوِيــةٌ..
بـينَ هـاكَ وخُـذْنِي..




أراحِـلٌ معي لِـعالمٍ مُحَيْـر؟؟؟!!!
عالَمٌ تَنْعَدِمُ بِهِ الُلـغات...
وَيبقى الصَمْتُ قـائِـدَنا فِـي وِحْدَتِـنا...
وعَيناكِ تُـضِيئُ شَـمعَتـنا....
وشِفَاهُكِ مَـذَاقُ عَسَلـنا..


عالمٌ
م حـ يــــ ـر

عـَــالَمُ أنا واللا أنا




عالمٌ أقـِفُ فِيهِ بِلا قرار..
أحياناً أكونُ صائباً فــ يعتريني الكِبْرِياءُ لِـحرفي..








وتَارةَ أكُونُ مكسوراً بِـأخطائي..
كـــ تِلكَ العِبَارةُ الشِعرِيَةُ عِنْدَما يُكسرُ لحنُها..
تَكونُ مُفعَمةً بِالقُوةِ ولكِنها مَهزومًةٌ مِنْ مُعجَبِيها










أعـودُ لِصياغَةِ حُروفِها وتلحِينَها...
كَي تَبْقَى صَامِدَةً مُنَغَمَة..
ويبقى مُعجَبِيني حَولي !!!

هل ياتُرى أوَدُ ذلِك ؟؟؟!!

أم هيَّ مشَاعِرٌ أنْثُرُها لِكَسْبِ الشُهرَه!!!!

عالمٌ فيهِ أنا واللا أنا
فَلسَفةُ الكِبــــار التي لا تُطاقُ أحيانا...ً
ولكن فيهِ واقِعٌ جَمِيلٌ أحياناً.....ً

هل أنا في عالم اللا أنا
أم أنا في عالمي أنا؟؟؟!!!!!

سَأبحَثُ عن تِلكَ العِبَارةُ وأُرَتِبها لكُم ..





عــلِّي أجدها في...


عالمي المكسور!!!

عـــالم بلا واقـــع

تذوبُ فيهِ العلاقات تحت مسمى المتعه ؟؟!!

تنهدمُ تِلك المباديءُ بين آدمٌ الأميــر وحوااء الأميرةُ الأسطوريـــه !!!

فلا تمتُ للعالم بصلة معينه.....عجباًً لما يقولون...؟؟!!

أتســـآءلُ عن مدى الرغبات ؟؟

فــأجدُ لكلِ طرفٍ منهم رغبه..

فمنهم فاقِدُ العزيز يريد التعويض ....بــ جريمه ؟؟!!!!
ومنهم فاقدُ الصديق ويتــخذ الوســيلةُ مسمى ....صديق الجريمه؟؟!!
ومنهم المتحجرُ القلب ويقول .....مجرد عابره ..... ولكنها جــريمه؟؟؟!!
وهي تقول لقد كان لطيفاً معي ...
لقد صنعَ وجبةَ الإفـــطار َ لي ...
لقد فعل كيتَ وكيتَ وكيتَ كُلهُ ...لي .... بل .... للجريمه ؟؟؟!!
ومــازالت هي الضحية المريرة ....تصارعُ بين هذا القول وذاك...
أنفسنا الهالكة بين مخالب الجريمه..؟؟!
ونحن من صنعناااها ....؟؟!!!

إذاً عذرا......ً فـــ نحن في عالم بلا واقـــع
وكل واحد إتخذ للجريمة مسمىً يُغــلِفــها بهِ كما تُغلَفُ الهدايا...!!!

عـــذراً لما تسمعون فـــ عالمناا هالك لا محاله....








عــــــــــالم بلا واقــــــع

عـــالم الإبتزازات

تهوي هي بين أيقونات المعجبين
وتهادي حروف المُغرمين
تبقى زهرة متفتحه حتى....يأتي هوَ

يجاملها يلاطفها بــ لغة الصحافـــة
يمزج بين سطوره الإعجاب والأماني
يقدم لها طبق الشهرة...

تهيم هي لوهلة في تلك الكلمات
تبدأ تصدق تلك الأحرف الطاعنة
تثق به
تقدم له صورها ونزف عروقها

تمر الأيام ...........يبتزها
تفعلين كما أريد ؟؟!!
أو أفعل بتلك العبارات بل بتلك الصور ما أريد
فتكونين بين ألسنة لاذعــــة

تسقط في مخيلة قـبيلتها
تصدق أو لا تصدق
تتجاهله ...يعاود هوَ الكره

يزيدُ في إبتزازه

هذا عالم الشهرة لكي أيتها المرأه
فكوني لـــ نفسك ليس للشهرة

عـــالم الإبتزازات الأدبيــــة

يختفي هو بين أحرف الصحافـــة
وهي تبقى محط الأسئلـــة القاتله

بريئة ولـــكن مجرمة في حق نفسها
بريـــــئة ولكن صغيرة في عقلها
بريــئة ولكن تنقصها الخبره



لماذا كل هذا ؟؟؟!!!!


عالم الإبتزازات