|
أني أخافهما ....يقتلاني
كيف لعينان يقتلان على البعد
ودون ان تكون منهما بمرمى البصر....؟ *** حين أفكر بك أشعر إنهما يساوماني أسامرهما ...يسامراني أقبلهما .....يقبلاني أكلمهما ...يكلماني أصمت.. يخافان صمتي فيحضناني لله ما أجملهما كأنهما ملكاني ويحي لو يبتسماني لؤلؤ..ياقوت ..زمرد ..مرجان عقيق يماني كلما فكرت فيهما أخافهما يقتلاني وكلما نئيت بي يرجماني كيف يا أنت لا اذوب فيهما وهما حبيبتاي وطني وعنواني *** ليس هناك من يملك لغة يفك بها طلاسم السحر فينجيني منك ومنهما علي 24/8/2016 |
الكاتب الأديب علي امين
للعيون سحر يستعصي مقاومته على أعتى الرجال فما بالك على شاعر عاشق رقيق القلب دمت بحب |
تأويلهما في دستور الثبات " ارتباك " ..!
والتّرجمان انعكاسٌ تؤطّره الرّهافة ... الامين سكبك يفترش السماء ويُمطر لك التّحايا ودّ من وريد الورد |
وكم من رسائل بُعثت بالعيون ووصلت بأمان
وكم حبا قُرأ بالعيون وبقى يُحاكي الزمان الله الله شاعرنا مُسامرة وحديث صادق مُشتاق يجعل النهر يندفع بقوة ولا يهاب الطريق .أهلا بكَ نورت المكان |
فِيهما يُستثنَى الصَمت ويُصبحُ الحديثُ طوِيلًا !
رائِع يالأمِين أهلًا بروائِعك الأدبيَّة . أسعدك الله http://www.albrens.com/vb/uploaded/4563_1251393963.gif |
لا نجاة من سحر العيون يا علي
حتى ولو أتخذت الأسباب! لك أجمل التحايا |
هي العيون سهام من ورد أو نار تحياتي وتقديري لهذا الألق الطاغي وكن بألأف خير |
دلالة حديثهما كون يشي بالفضاءات البعيدة
كما كان أبجدية حرفكَ المترفة الجمال والابداع لك شاعرنا المبدع قلائد شكر قطافها من عرائش يانعة التقدير \..:34: |
| الساعة الآن 05:34 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.