يفتح الستار
علي مشهد محطة القطار والدقائق قد ملت ثقل الانتظار وعلي الجانب الآخر: مسافر فقد حقيبته المشبوبة بالعواطف وتنتهي بصفير إقلاع القطار ممزوجا بموسيقى السيفونية الخامسة ضربة القدر لبيتهوفن \..:icon20: |
يفتح الستار ..
و يطل من أقصى شرق القلب فارس الأحلام على حصان أبيض .. يحرر أميرته من معتقلها المكتظ بالجراحات و الظلام .. يحتضنها فوق صهوة جواده و يطلق العنان للخفق ليُعَبِد درب الخلاص .. |
المشهد الأول : وُجوهٌ تُحاصِرها الأسئلة .. وملامح تَستَمطِرُ الجواب
المشهد الثاني : لحظةٌ فحسب، ولا يَبقى على سطح المَرايا إلّا بَقايا من يَباب ..! المشهد الأوفى : جُلُّ الأسئلة، تُلَملِمُ في جُرابِها فُتات الجواب |
مشهد يُعيد سكناه بي عبر قبلة الكون
ثم ترحيب يرتقب ميلاده بصدري منذ أمد ممهور بتوقيعه وتصغي إبتسامتي لقرب أستضيء به فالتيمم بالنجم نخب أوفى غنائمه و طهر يتغنى \..:icon20: |
المشهَد الأول : تورّط في بِداياتٍ تبرّأت من الخَطو منذُ أوّل نييّةٍ للسّعي ..!
المشهد الثاني : تتهاوى المحاولات في جُبِّ القيود.. ليسَ ثمّة منسأة ، والدّربُ لا يؤمن بالخُطى العرجاء .. |
؛
؛ المَشهَد الأول : مئةُ جسَدٍ .. وكثيرُ ملامح تَنعَكِسُ على ذات الوجه ..! المَشهد الثاني : حكايا من فائِتات السنون، وَشَمت حائِطاً من الصمت على وجه الكلام ..! |
في بداية المشهد :
نهره الإثم حين ضم فضيلة الماء .. وفي نهايته : استوحشت الرغبة تلملم مُحارها من غواية عذبتها المعاني \..:icon20: |
؛؛
ﺍﻟﻤﺸﻬﺪ ﺍﻷﻭﻝ : ﺑﺎﻟﺨﻂِّ ﺍﻟﻌﺮﻳﺾ " ﻋﻨﻮﺍﻥ " ﻳﺤﺘﺎﺝ ﻟﻠﺘّﺸﻜﻴﻞ ﻛﻴﻤﺎ ﻳُﺤﺎﻁ ﺑِـ ﺩﻋﻮﻯ ﺍﻟﺘّﺄﻭﻳﻞ ﺍﻟﻤﺸﻬﺪ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ : ﺇﺩّﻋﺎﺀﺍﺕ / ﻭِﺷﺎﻳﺎﺕ ﻭﺩُﺧﺎﻥٌ ﺗﺒﺮّﺃَ ﻣﻦ ﺑِﺬﺭﺓِ ﻧﺎﺭٍ ﺃﻧﺠَﺒَﺘْﻪ !.. |
الساعة الآن 10:01 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.