" مُ قارعه "
:: :: الطابعُ البريدي : زوايةُ نظرتي الـ" يُسرى " . إلى : " مُمشطة الوقت بأظافرُها " . عنوانُ الرساله : ( رسالةٍ غير عاديه) . الزمان : " روحُ النعناع" . المكان : " شاطئ الكريستال" . :: :: ( فحوى الرساله ) " من قائد الـ " غرور " اللذيذ والـ " جبروت " الحالم وَ الـ" كبرياء " الكليم , ها أنا أصرح لكِ بأني الرجل الوحيد على هذه " الأرض " , خُلقتُ من " طيناً" وتكونتُ " أميراً " على من تستعبدهُ عيناي , فلكِ من السابقات " معتبر " , وعن قُربي " لآمفر " , فأتعظي بِـ " غيرك " , وأسلمي لي أمركِ قبل أن تنكشفي وتصبحي من الـ " نادمات " , فأنا أسرتُ الـ " غيم " وتملكتُ الـ " مطر " , فمن عاندني أصبح من الـ " غارقين " , لذا عليكِ أنتِ بِـ " الألتصاق " وعلي أنا " التعاليّ " , فحينها حاولي جمعَ الـ " عنبُ " الأصفر , لإجل أن تجدي " توتاً " يرتديكِ , وَ" فاكهةٍ " تحميكِ , فما لكِ من " رمشي " خلاص ولا من قربيّ " مناص " , فأنفاسي " سابقه " وَ نظراتي " خارقه " ومشاغبتي " صاعقه " فهروبكِ لن يمنعني , وبراءة طفولتكِ لن " تنفعكِ " , وأن خالفتيني " هُلكتي " فلا تُهلكي نفسكْ بيديكِ , وقد أعذر من أنذر , فلا " تطيلي " بالأبتعاد , و" أسرعي " للآلتحام , قبل أن تحنُ لعنتي عليكِ " . :: :: بتوقيع : صوتي المتأمر مع الـ " هدوء " كتأمر ( النار مع الرغيفْ ) علىَ الـ" سُنبله " ! فصوتي الشهي / كـ " صرخة " ( قُطز ) وهو ينادي بالاقتحام ! وأنتِ كـأرضِ " عين جالوت " أصبحتِ " بيّ وليّ " وَ بأسمي شـ..ـهيـ..ـره . |
" أنوثه ! "
:: :: :: // . أنوثتكِ كـ . . . . // فاكهةٍ " عُصرتْ " فيْ كأسٍ لمْ " تَمسهُ يدُ رجلٍ " ! شربْتهاَ قُرب " نافورةٍ " بوسطها تمثالٍ لـ " حوريةٍ تُعانقُ طفلٍ " ! ومائها " معطر " بِوروداً قُطفت من جنائن " فقيراً " يعشقُ " برنسيسه " ! كأن يأتي " سرقةٍ " بعيداً عن أعين " البشر وعينيها " ليرميها . . - فما بينُ ( حلمِ ) الــ " فقير والكأس " مسافاتٍ أتعبت هذا ( الورد والماء والفاكهه ! ؟ ) . . |
" الأخضر "
:: :: :: - ما أن يخلو " مكانك " من فوق العشب . . ! حتى تعلو أصواتاً ما من فوق " الشجره " . . تطالبُ أن لكَ بها " مكاناً " . . ! يا _ حبيبي _ أنتَ " أشتهاءُ الأخضر " لنفسهِ في نفسه . . ! |
" شيطونه "
:: :: :: - قُربي مِنها يرفعُ " نِسبةُ الشيطَنةَ " في دَمِها . . ! |
" بكاء "
:: :: - بكائـ..ـكِ ( زغروته أمِ " شهيدٍِ " مُبتسمه ) . . ! - بكائـ..ـكِ ( يفضحُ كل " كبرياءٍ " مغرور ) . . ! - بكائـ..ـكِ ( ياسمينةٍ قطفت من "حديقةٍ تُصاحب " الأنهار ) . . ! - بكائـ..ـك ِ( آلةٍ موسيقية غامضه لكنها " غير حزينه " لكنها جداً غامضه ) . . ! - بكائـ..ـكِ ( علمَ الليل الإنصات لـ" كرنفال " الغناء الأخضر ) . . ! - بكائـ..ـكِ ( حرفٍ " نزاري " يرثي " بلقيسا " ) . . ! - بكائـ..ـكِ ( رقصة مطرٍ ونورا " أثارا " شهيةَ وردٍ وشروقا ) . . ! : : : : بكائـ. .ـكِ لأزال " يمتعني / يعذبني " . . ! |
أخر البكاء . .
|
الساعة الآن 10:21 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.