موطن وهم !
تقول أحلام مُستغانمي : " إن الأشياء التي نُريدها تأتي مُتأخرة دائماً ! " تماماً كـ الأحلام ... لامست يدّ الحلم / شعر و حقيقة لين إمتلى عمري آنين و حسافة ! فـ أوّل حنيني كنت أحَسْب الـ دقيقة ، والحين أطوّف أُمنياتي .. كلافة ماهو عشاني : يازماني رقيقة قمت إتْغنى بـ كلّ شيٍ أخافه ؟! الـ آه صارت لـ إنهياري عقيقة والـ قلب يشكي للمواجع جفافه ! كم لي أدوّر لـ إبتسامي : طريقة ؟ آعظّم الأفراح وألقى .. سخافة ياهالشعر جْروح صدري : عريقة مرّرتها بك إندثار .. وْ سُلافة ! أصْعب من الـ نسيان وجه الـ خليقة لا من تِعبت .. وحوّطوني لِقافة حلمي كِتبته .. وإنخدعت فْـ بريقه يَ مْوطّن الأوهام صعب : إقترافه أخطيت أنا أزرع طيبتي له حديقة واثْري جنيت : أحزان ، قهر ، و مسافة |
الاول هنا حتى اعود
|
الجميلة رزان العتيبي .. هي المصافحة التي تجعنا نتثبث بيد الاحلام .. علها تقودنا إلى الضفة الاخرى / العبور او قد تنزليق الايادي فنغرق .. حينها فقط سوف نتلو الصلوات في محراب احزاننا عل الله ينجينا من الغرق / الفراق / الضياع / الشتات .. كوني بخير انت واحلامك والشعر ! |
صح السانكــ واعتلا شانكــ كان ذلك رد متواضع لقصيده رائعه دام نبض قلمكـ واسمحيـ لي ان اقول احيان تتعبنا ...(كـثير) الحقيـقــه ؟ نخاف من مــره ونخشى جفافـــه ! ومال للحلول ان صابت النفس ضيقه ! الا اقتباااس الفـرح والا .. احترافـه؟ لاااااا.. تزرعين ابـ درب غيركـ حديـقه ؟ في هاالزمن .. حتى الأحـبه .. نخـافه!؟ |
الوارفة / رزان صح لسانك ؛؛ و سلم بنانك راق لي نبضك و الأحلام حين نزرعها في اليباس قد تؤول لحقيقة وقد تبقى أحلام |
رزان
لله درك .. وكفى |
أصْعب من الـ نسيان وجه الـ خليقة ــــــــــــــــــــــ لا من تِعبت .. وحوّطوني لِقافة بَيْت القَصِيْدَة ، وهُو يَختَصِر مَسَافَات الرّؤيَة ! رَزَان فِي كُل حُضُور ٍ لَك ِ أجِدُني مَسْرُورا ً بِك ِ بِصِدق أهْلا ً بِك |
جميلة الشعر والحضور دائما يارزان
مبدعه وغارقه باالعذوبه يسعد مساء الشعر |
الساعة الآن 06:10 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.