اقتباس:
تشرفت بمرورك ياغالي |
اقتباس:
الله الله ماهذا الجمال ياسليمان الرائع هذا الإبداع كله عندك و تحرمنا قوافيك في الفصيح مذهلة هذه القصيدة حدّ الدهشة أيها الرائع أحببت شعرك هنا جداً فأكثر منه بالفعل قصيدة تُكتب بالذهب رائع رائع في الروح هناك منابر نور تحتفي بقصيدتك سلمت أناملك أيها المبدع 🌺🌺🌺🌺 |
كالسفن المُحملة بالجوري والطيب هو إلهامكَ شاعرنا الفاضل
كالسفن التي لا تحتاج إلى بوصلة لتصل بأمان . الصورة التي حددت في ما بعد جماليات التعبير الشعري عند شاعرنا ، وهو جمال مقترن بموهبة الشاعر، وقدرته على ضبط قصيدته من حيث جمال الصور والأخيلة والزخارف اللفظية وإبراز قضايا هامة جدا .هذا الربط بين الشعر ومقدرة الشاعر على وهب الأفضل لقارئه اعتبرها عاصفة إبداعية لا تهدأ, لستُ أعجب ان نسير بلا رداء .هو الوجع بحد ذاته لما وصل إليه البشري وكيف يرضى ان تُخلع عنه ثياب العز ....؟؟؟؟ اقتباس:
|
واهمون إن ظنوا إنهم سيمررون صفعة القرن، والله، وبالله، وتالله إنهم واهمون.
هم لا يدركون إن أولى القبلتين، وثالث الحرمين، ومسرى نبينا محمد صلى الله عليه سلم كل ذلك كفيل بأن يجعل العالم بأسره على كف عفريت مسعور لو لم يبق من الأمة من يقول كنا هنا. هم مهزومين مأزومين فترامب بين الاقالة، والاستقالة، والنتن ياهو بين الاقدام على الانتحار السياسي، والعسكري، وبين الانتظار للموت القادم لا محالة، كلهم ومن معهم، وستبقى فلسطين قبلة أحرار الأمة من أصقاع الأرض. / الرائع / سليمان عباس لا تحزن، ولا تخف أيها الأصيل.. ما زالت الدنيا بألف ألف خير. ود يليق. |
اقتباس:
وما كان هذا سوى بعض بعض ما وهبكم الله من ابداع سأحاول قريبا واظن انها حاله نادرة تظهر كل مائة عام شكرا لك هذا النور فهو وسام في عنق الحرف |
اقتباس:
الكريمه الفاضله نادرة وهذا الحضور الماطر الذي اسعد الحرف بك اصبحت اكثر واضاء المكان وازهر العجز هنا هو نصيب اللحظة فلا اجد ما اشكر به لجميل ظنك بحرفي الذي اضاء بنورك الف شكرا لا تفيك |
اقتباس:
الغالي رشاد العسال كنت هنا بردا وسلاما هو عطر العزة والايمان الصادق عندما تتلى ﴿وَيَمكُرونَ وَيَمكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيرُ الماكِرينَ﴾ لهذا هي تحتاج فقط الرجوع الى الله وان يتركها المرجفون في حالها وسوف تسلم بإذن الله الأنيق رشاد العسال ود من القلب |
جميل
شكرا لك |
الساعة الآن 04:03 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.