|
* [ فهد دوحآن ! ]: سنآبل وأغاني.. هو !:" حضورك../..و-روضة من خضر واستبرق صباحاتك... أتيت وبيدك اليمنى سراج : االمعااني / وَ الاغآني .... وبيدك الشمال.. ارجوحةُ ومن حولهاا أطفال.. وعصفورة من فوق غصن .. يظلهااا.. أوراق شعرك المخملي .. [ دوحآن فهد ]!. أهلاً بك كـ ربيع .. وعيد يتوهج الفرح .... وربي: فرحتي بك.. لا تسع المكاان.. ولا- الحروووف ...فـ اهلااااا بك / أستاذي.. االندى! |
فهد دوحان الشعر بك يتباهى في كل منبر .. ومقام اسمٌ اهدته الشمس لافقها .. في مغربها ومشرقها رفيف الطير .. بالزاجل العاجل من قلوب محبيك .. سلامٌ معطر وترحيبٌ يملىء المكان بهجة بقدومك اهلاً بك .. كثيراً حضور اول للترحيب .. ومن ثم للقراءة والاستمتاع شكراً بحجم حضورك المضيء |
الجَمِيل : فهد دوحان
أضَأت المَكَان بِقدُومك ، وحَرْفِكَ المُضِيء مِثْلُك حِيْنَمَا يَحْضُر يَرْتَمِي بِحُضْن ِ الكَون الفَرح شَاعِر وفِكْر ورؤيَة سَعِدْتُ كَثِيْرَا ً بِوجُود كُل هَذا هُنا فِي أبْعَاد الأدَب أهْلا َ بِك ، وأكْثَر والله |
b]
[/b][/QUOTE] |
هذا الرجل أبيض / نقي / وفي / راقي / مبدع ... هذا الرجل اضافة لأبعاده .. هذا الرجل أحبه ... كل الود والورد ياصديقي .. |
وكأنه إقتراف لاعادة هيكلة الصباح ما أعذبه * |
الكبير فهد دوحان ماأرتكبته مازلت غارقا ً به فأرجوا أن لا ينقذني أحد فأنا أحب الغرق في محيط هذا الشعر الذي لا ينضب شكرا ً لله عليك يافهد دوحان شكرا ً لله عليك يافهد دوحان شكرا ً لله عليك يافهد دوحان حـاتـم |
الشعر بهذا الشكل الملفت
لا يمرّ هكذا دون أن يأخذ الذاكرة بأكملها معه . ( أستاذ فهد ) ترتب الصباح ونحن في فوضى المساء نبحث الطريق والمفتاح بيدك . شكراً للبهاء والألق |
| الساعة الآن 03:25 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.