|
السؤال / المطب
في درب الحديث الممتد ترتطم وعلى حين غفلة بــــ السؤال / المطب ..يهتز جسد التفكير ويصطدم رأسك بسقف الاحراج , تقف الكلمة / الرد في آخر لسانك المضطرب بين أسنانك المصطكّة , تحاول الخروج من مطب السؤال فتقع في حُفر الاجابة , تعجز عن الوقوف لتكتشف أن مفاصلك بحاجة لقطع غيار جديدة .. أصحاب السؤال / المطب هم الذين يصطادون في الماء العكر , يحاولون إحجامك وإقحامك فيما لا تحب , يغيب صوتك في حُفر الاجابة وتلفظ كلماتك أنفاسها الأخيرة , ترى احتضار كلماتك ولا تملك أن تلقنها شجاعة الرد .. في توهج السؤال تبحث في جيوب المعرفة عن مخزون الكلمات فتجد أن المخزون سُرق بكامله , تبحث عن عتمة اجابة تطوي بها شمس السؤال , يُتعبك التلفت في الاتجاهات الأربعة فترفع سبابة الاعتراض في داخلك ! السؤال كيف الخروج من مأزق السؤال / المطب ؟ ابن المدينة / يوسف الحربي |
: عن نفسي لا أجد هروباً من هذا السؤال إلا بالسؤال عن شيء في وجه المسؤول ! لأنّه لن يحبني وإجابتي أكثر من نفسه :) |
يوسف الحربي
لكل فعل رده فعل موازيه له بالقوه معاكسه له بالاتجاه بهذا القانون الفيزيائي استطيع ان البسه العمه التى اراد ان يلبسنياها سواله منه واليه وخلنا نشوف شطارته كن بخير |
اقتباس:
دمت |
اقتباس:
كل الحب والشكر لك |
أنا لاجد مطب لاي سؤال يسألني أحد فيه
مهما كانت نوع السؤال وانا صريحة في أجابتي مهما كان ودمت بخير أختكـ:شووق |
اقتباس:
الثقة في النفس الزائدة عن الحد قد تؤدي للتهلكة حفظك الله ورعاك أختنا النقية أشكرك |
. . السؤال.. المطبّ.. لن.. تواجهه.. مادمت.. تتحدث.. بثقة.. يايوسف.. بالنسبة.. لي.. وأثناء.. الحديث.. تجدني.. أُحاول.. قراءة.. أفكار.. وهواجس.. الشخص.. المقابل.. لذلك.. أي.. سؤال.. ومهما.. كان.. لا.. أعتبره.. مطبّاً.. بالنسبة.. لي.. وإن.. حدث.. وواجهت.. ذلك.. الأمر.. صدّقني.. سأبتسم.. وستكون.. إجابتي.. غالباً.. لا.. تخلو.. من.. بعض.. الوقاحة.. المُحترمة.. ! :) . . |
| الساعة الآن 09:04 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.