رسالة الى أنثى هي كل الوجود
حين وجدتك
وحين اصاب قلبي سهم جنونك. اصبحت ابجدتي بحر اهدتني لؤلؤها البض كي اصنع لك هذا العرش في تكويني لتكوني أم عيوني ومليكة الفرح في مملكة فؤادي جميلتي ورفيقتي وعنوان قصيدتي الرعشة في خافقي ليست حبا انما هي شيء لا اعرف كيف ترسمه الحروف كيف تلونه فرشاة الرسم التي احملها اضاع لساني النطق فكان كل ما اقوله هو لعثمة طفل في اول ادراك الكلام واضاعت اصابعي شعور الاشياء فكنتي انت كل ما تلمسه فيتحول الفراغ فراشات وزهور زنبق وياسمين سيدة القلب أصاب الهدوء مهر روحي لينعم بسكينة المؤمن الذي وجد ذات الرب في محراب هو تفاصيل وجهك ليؤدي مناسكه زلفى لست ممن يخاف اكمال السير حتى النهاية وان كان الطريق ممتلئ شوكا بربريا يمزق خطوتي الاولى نحوك ولست ممن يهاب عتمة الافق ففي امتداد بصري ثمة ضوء كلون الشفق القطبي يهديني اليك احبك واحبك واحبك وهذا مايجعلني اقف عاجزا دون النطق ودون المقدرة على اختراق هذا الجدار الواهن كبيت عنكبوت واتركني للجة الصمت علك يوما تدركين علي الامين 5/10/2018 |
تلك الرعشة ليس حبًا
إنها الشغف رائع وجدًا |
رسالة إنسانية من إنسان يمتلك مساحات من الحب لا تنتهي
القوة الأتية من الحب لا تشبهها قوة فالمحب الصادق لا يخاف إكمال المسير في طريقه حتى النهاية حتى لو كان الطريق وعرة ، وتدمي من يسير فيها .' اقتباس:
فهناك ضوء يشبه لون الشفق القطبي ، هذا الشفق القطبي صاحب الظاهرة الطبيعية الجميلة المليئة بمزيج من الألوان تضفي البهجة لناظرها ، اقتباس:
ان نمتلك أملا لا يخبو أبدا ، |
لغة الحب و عوالمها
سنفونية روحك لا تُعزف باليدين إنما بأنامل الحلم و أوتار الروح جميلة تلك الرسالة التي اختصرها عنوانها كلّ الوّد |
النص أشبه بوعدٍ ... لا يعترف بالنهاية
و لا يختزن نيّة لبلوغ خاتمة محتملة أو مقدّرة ... لذيذ و جداً هذا الشعور الذي يغرق في زمن اللحظة ... يهب الحالة كل ثانية ... و لا يفرط في استحضار كل التفاصيل الوليدة هذا الجنين الذي تخلّق في القلب ... تعهّده بالرعاية و إلا فإجهاضه حسن ما دام مضغة في غياهب الكتمان علي الأمين ... نص ما أتى من فراغ ... بل امتلاء حد الفيضان ... احترامي |
بديعا انت
دمت بخير |
الساعة الآن 10:30 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.