يامُنْيَةَ المُتَمَنِّي
|
ما بين الترنح والعلو يحق للعاشق أن يصبح درويشا يتلو وردَ حرارة الشوق مشهد وتشبيه يخطف الأنفاس , اقتباس:
تمدد لمدارج واسعة وما على فكري إلا السير بلا خوف فيها وقطعها بأمان. |
ها أنذا
بالرضا أدنو إليكَ لكن مثلى لا تَهب لبيك إلا لمنْ في هواها زهد السوى والغير الله الله يالها من منية يشتهيها المدى لتقرع اجراس المآذن ما اروعه قلم كلما قرأته عشقت حرفه وصوغه المميز بدءا من العنوان حتى الختام سلمت يمناك استاذي وشاعرنا المبدع \ حسام ريشو دمت استثنائي الابداع مودتي والياسمين \..:35: |
اقتباس:
أستاذتنا نادرة عبد الحي يكفي النص وكاتبه مداخلتك الفائقة حرفا ومعنى وابداعا لايتناوله سواك شكرا جزيلا بحجم هذا الكون مع تحياتي وامتناني وتقديري دمت بكل خير |
التصوّف في العشق أسمى إمارات الجمال
قيد أمنية يمضي العمر متوشّحاً بالنقاء دام حرفك ماطراً بالصدق |
اقتباس:
استاذتي المبدعة والقديرة .. سيرين لقراءتك دائما أشعة بنفسجية تكشف عن لحظة التجلي في النص ذروة الانفعال قمة النبض فتجيء مداخلتك روعة الروعة تنتعش لها كلمات النص شكرا جزيلا بحجم الكون واكثر مع خالص تقديري وامتناني |
اقتباس:
أحسنت استاذتنا رشا فهو نص مغموس بالتصوف حقيقة لذا له وجهان . . شكرا جزيلا لاطلالتك مع خالص تقديري |
قم ولبي النداء وطلق الغير ثلاثا
فالمتصوف حجه بألف وكلماته تنوب عنه في الطواف حول معشوقه صياغة من جمال سلم القلب واليراع |
الساعة الآن 07:44 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.