من أول الليل ولأخر الليل
جيتك من البرد أفرك يديني بالأماني حتى تدفا وانطرك يا ورد بالورد أرجوك جاريني وتعالي مليت ما فيني تعالي واعشقيني مثل ما قلبي عشق يا قلبي انتي ويا اكتمالي الليل من دونك ظلام طال وتأخر مري وناجيني بكلام واحكي لي أكثر عن قلب ابيض ما ينام وعن عين تسهر من أول الليل ولأخر الليل اشهق نفس وازفر نفس وانده عليك انتي وبس الشوق في قلبي الندي منك وإليك بالحب مديت بيدي هاتي يديك من أول الليل ولأخر الليل |
ما اعذبها مناجاة تجمهرت لها احلام الليل
وحرف كقيثارة امتد ندائه ترفاََ يروم حكايا الحنين دام غيث قلمك المبدع شاعرنا \ عوض احمد مودتي والياسمين \..:34: |
اقتباس:
كنت هنا أتأمل لوحة تحتاج للنظر أكثر من مره كي أرى جميع أبعادها فاتنة يا أحمد لها لون وصوت مسموع سلم النبض |
اقتباس:
نبض رومانسي جميل استرسلت معانيه و انسابت في تناغمية و لين شكرا لك الشاعر الراقي أ/ عوض أحمد أسعدني المرور في روضك الزاهر تقديري |
شهقات وزفرات الأشواق لها طقوسها الخاصة بها
دعوة صادقة من القلب يوجهها صاحب الإلهام لمن ملكت القلب فالقلب هو مهد للشوق والجوى ,من الأكثر الحالات التي تُخرجنا عن طبيعتنا هي الاشتياق لمن نحبّ وبعدنا عنه، وهي حالة تدفعنا للاقدام لفعل الكثير من توصيل هذا الشوق . |
الله الله
جميل جدا هذا البوح إحساساً و صوراً ينابيع الروح تنداح في كلمات سلمت الأنامل |
يسعد صباحكم يالأحبة شاكر ومقدر لمروركم الأنيق |
من الأوّل إلى الأخر ترنيمة حبٍّ معقودةٌ في نواصي النداء
الحب راية هنا، عنوانها الرهافة لله درّ ترانيمك |
الساعة الآن 12:26 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.