لطالما كان التشويش أمر غير مستساغ ويمضي بنا بعيدا عن المعنى
لوهلة تحضرني تلك النغمة عند كل أمر مدبر ويأتي من يفرغه من مبتغاه : " يا خي تكفى لا تشوش علينا " لكن هنا فهمت وعيا جديدا وفهمت تشويشا جديدا وأيقنت أن الكبار وحدهم قادرين على تحوير المفاهيم وإنتشالها من معانيها الدارجة و رميها من تلك المناطق الآهلة بالعلو والدهشة .. ثم من غيمة إلى غيمة يلقي محمد حروفه المبللة بالذكريات ويوزع علينا الغصة بالتساو لننزف مطرا .. في تشوق للمزيد .. |
" حور العُيون " إسمُ مُعرِّفٍ لَمْ يُعرف ورُبَّمَا نسيهُ صاحِبهُ ! كانَ غِطَآءً لِمُعرِفٍ آخَرَ أرادَ أنْ يَعْرِف مالا يجِبْ أنْ يُعْرَف ! فَكَانَ صاحبهُ / تُهُ يتواصَل أكثرَ مِمَّا يكْتُب ! ولإنَّهُ لاجِذْرَ لهُ سقطَ سريعاً ومضَى ذَاكـَ المُعَرِّف … ســلامٌ لهَم … |
اقتباس:
فلم تعد حور أو عيون يظن العمال أنهم يقومون بـ دور جيد في تنظيف المدينة .. وما أكثر الذين يظنون ..! |
أشعر بغربة عجيبة في عالم الأبعاد
|
اقتباس:
. الوطن بلا رفاق أصعب من أن يُطاق، نحن هنا وأنتم وأنت يا نورة وسنبقى بخير بحول الله |
اقتباس:
|
الغالي عبدالله السعيد ياهلا وغلا … توصيف رآئع ولكن العمّال الجيدون يؤدون دورهم ولا أشكُّ في ذلك … الغالية نورة أسفرت وأنورت يالله حيها أنَّ تشعري بغربة في أي وقت أو مكان فذاكَ شئٌ عابِر وسيزول … ثقي بِي ولكن قبل أنَّ تزول تمسكي بأحلامك جيداً فالمصيرُ مُغَيّب … وأنتِ هُنَا … فقط تفآئلِي : ) رشانا الغالية كُلُ شئٍ بوجودكِ يُضئ … هلا بِك |
أُستاذتِي رحيل أستاذي عبدالله عليان أستاذي عبدالله عباس كمْ يُسعدنِي تواجدكُم هُنَا وفِي كلِ مكانٍ حَولَ هُنا طابت أيامكم |
الساعة الآن 09:48 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.