طبيب .. روحاني .. حضرتك ؟؟!
لطالما استهوتني الفراسة دون غيرها .. فمن خلال الملامح أستطيع أن أرى ما خلف هذا الوجه .. لكن هنا في أبعاد .. ماذا خلف هاذي الأسماء ؟؟ خلف الحروف و خلف النصوص و الشعر .. دعوني أحاول معكم ؟؟ نبدأ .. . . طبعا سأبدأ بالسعيد .. لماذا هو دون غيره ؟؟ لأنه الأكثر رغبة في جذب الانتباه .. و الأكثر قدرة على انتزاع الضحك الصافي دون التفكير في أي شيء آخر .. بحسب تصرفاتك و حروفك أيها السعيد ذو الرأي الرشيد .. أنت إنسان بسيط .. لا تطلب الكثير .. فالقليل دائما يشعرك بالرضا أنت ذاك الذي يستطيع أن يضحك الجميع دون أي جهد لأنها طبيعتك .. لكن هذا الإنسان الضاحك المتفائل لا يجد من ينتشله من حزنه الدفين فهو لا يستطيع أن يفضفض بألمه لأن الناس - بكل بساطة - تعودوا على ضحكه فإن حزن لن يصدقه أحد .. و هذا ما يجعل السعيد .. ضحوك على الدوام .. و لا يخبر حزنه لأي بشري .. بل دائما يحتفظ به لنفسه .. . . . صح ؟؟ . . يا عبدالله .. أخبر الكتب ألمك .. صمم أو ارسم أو أكتب .. و اضحك كثيرا ... ! . . . من التالي يا ترى ؟؟؟ |
موضوع حيوي من الجليلة
أصعب أمر ان يتحدث الإنسان عن نفسه وأصعب سؤال ممكن أن يوجه لك : من أنت ؟ سأعود لك والأهم سأتابع هذه الأطروحة بتشوق للشخصيات القادمة وأثق أن فراستك ستلمس الأفئدة كما لمستني . |
والله موضوع شيّق و جميل
و أنا مثلك ياحبيبة لي موهبة الحدس و الفراسة بملامح الشخص إلى حدّ كبير ولكنْ للأسف رأيت أن الحدس من خلال فقط الحروف و الكتابة يمكن تزويره و التلاعب به بشكل عام هناك العديد من الصفات لايمكن أن تُزوّر إطلاقا و تُعرف من خلال التواصل كما تُعرف رائحة الزهور أو غيرها و تدلك على أصلها ما كتبتهِ عن صفات عبد الله السعيد مطابقة تماما لما في مخيلتي و ننتظر رأي البقية أنا أرشّح سيرين أو رشا أو إيمان 😜 بشوق كبير أنتظر 😁😁😁 |
كنت هنا أتأمل
ولكن عبدالله ليس حتى نصف ما وصفتيه بل هو كل ماوصفتيه سأترقب الشخصيات القادمة |
اقتباس:
شكرا لك أيها السعيد ... أشكر رحابة صدرك ... و أرجو لك تلك السعادة التي تملأ كلك ... |
اقتباس:
حبيبتي أنت يا إيمان ... جميلة هذه الموهبة و أنا أحمد الله عليها دائما ... لكن بالفعل على الشبكة العنكبوتية احتمال الخداع كبير جدا كذلك التضليل ... لكن تلك الروح الداخلية لا تكذب قط ... كنت أفكر فعلا في رشا .. ذاك لأنها رشا ! وجودك شمس لا تسكتها الكفوف ... |
اقتباس:
لك نصيب من المفارقة أ.عباس .. أشكر وجودك و لطيف حديثك .. |
الرشا ... الحبيبة الظريفة .. القريبة جدا ... ذات الحرف البلوري الشفاف .. هذه الإنسانة تحمل بين جنباتها ألم قديم .. و حزن موجع ... و لم يسد هذا الحزن شيء سوى قلبها الكبير .. و لأن لن يفهم دموعها أحد .. تعودت رشا أن تصمت طويلا .. و تجعل قلمها يتحدث عنها ... تارة يكتب قصيدة و تارة نثرا .. موشحا بغربة لم تنجح بالانسلال منها .. رشا .. طاهرة بشكل واضح للكل .. واهبة روحها لأبعاد بكل جمال .. أحبك رشا .. أحبك فعلا .. نادرا ما ينعكس البياض بهذه الطريقة ! و أنت - حتما - من النوادر ... |
الساعة الآن 01:19 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.