الهجر فيكِ لقيا .
والإغتراب عودة للذات فضاء عينيكِ رحيب جداً يسع من الذاكرة مايشاء ومانشاء . وماتستطيع الشفاه البوح به .... دون صوت ... / |
أضناها كد فؤوس الدقائق
عابقة بسرّ الخصب تبحث عنّي و قد لوّنتها و حين تقبّل عيناها فجري تكتبني بتسعة حروفٍ من حيرة في خادرة الأبد معجزةً إلا على مخلِّصها \ \ \ \ \ عبدالعزيز |
|
؛
؛ وحين تلفظُنا السُبل نستعينُ بجُملة كلمات تشدُّ مِن أزرِ تضعضُعِنا لتستقيم الصورة ولا بأس إن كانت باهتةً أو باردة فأضعفُ الإيمان أننا نقولُ شيئاً وإن كان مُبهماً ! |
ليتك |
سلام عليها |
عينٌ مُربِكة
وقلبٌ مرتبك في فلك وجهك يسبح بعيداً عن قراركِ قريباً في مداركِ تُتلفُني شفتة و أخرى, تُحيكني رجلاً جُنّ نضارةً وملّ موّال الشفق أسافر فيكِ وحقائبي تموج نجوى وأسأل المسافاتِ: ماذا ترى بكفي وهل تقرأني ظفائرها الضامئة | \ | \ عبدالعزيز |
هي،
ﺍﻟﺮّﻛﺾ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺴﻄﻮﺭ ﺍﻟﻤُﺨﻀّﺒﺔ ﺑِـ ﺣﻨّﺎﺀ ﺍﻟﺒَﻮﺡ ﻟُﻬﺎﺙُ ﺍﻷﻧﻔﺎﺱِ ﺑﻴﻦ ﻣﺪٍّ ﻭﺟﺰﺭٍ ﻓﻲ ﺭِﺑﻜَﺔ ﺍﻟﺤﻨﻴﻦ ﻭﺣﻴﺮﺓِ ﺍﻟﺘﺴﺎﺅﻻﺕ ﻭﺍﺭﺗِﻌﺎﺷَﺔ ﺍﻷﻧﺎﻣِﻞ ﺣﻴﻦَ ﺗُﻠَﻤﻠِﻢُ ﺑَﻘﺎﻳﺎ ﺍﻟﺪّﻗﺎﺋِﻖ ﺍﻟﻬﺎﺭِﺑﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺘّﻘﻮﻳﻢ ﺑِﺤﺠّﺔ ﺍﻟﺨَﻼﺹ |
الساعة الآن 09:07 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.