|
إيمان شعور & شعور إيمان !
أسعد الله أوقاتكم بكل خير ولأن الإيمان هو اليقين والتصديق بما جاء به الله سبحانه وتعالى ..؟! فهو من يصنع : الشعور بالطمأنينة ، السعادة و الأمن ولان الشعور بـ نعم الله وأستشعار وجودة هو ما يرسخ الإيمان ويجعلنا نسعى لـ الوصول إلى أعلى مراحله؟! فلا شك ان النتيجة : أنهم جاؤوا لـ يكملوا بعضهم البعض وهكذا إيمان وأنا . . جائت لـ تكون ( إيمان شعور ) وجئت لأكون ( شعور إيمان ) http://www.ab33ad.info/up/uploads/im...4a14c2ad5e.png ,؛ طرح أقرب إلى : [ مساحة خاصة / لإيمان وأنا ] هنا سـ/ نبوح بأسرارنا ، حكايا من الماضي .. والكثير الكثير من الخيال الذي لا يكتمل الا بمشاركتها أعزائي آل أبعاد هنا نتيح لكم فرصة ( المشاركة قبل المتابعة ك اصدقاء ) علماً أن المساحات كلها لكم بما رحبت : من اصدقاء اى كل وصديق / ته ولنرى كم ان القلوب عامرة ب اقلام مبدعى ال ابعاد لي عودة قريبة جداً إلى حينها : تقبلوا من الودِ أصدقه شعور |
- http://www.ab33ad.info/up/uploads/im...c5cd930bbe.gif ( 1) إلى : إيماني ، ذات يوم ؟! حدث أن أرتفعت الأيادٍ إلى الله بـ رجاءٍ مختلط بـ يقين الأجابة وحسن الظن ، كانت هناك امرأة من نور تتمتم بـ ( ربي هب لها رزقٍ يبكي عيناها فرحة ) تلك المرأة العظيمة جداً كانت أمي لم أدرك أن دعوتها تلك قد أستجابت إلا عندما ألتقيتُ بك يا دعاء أمي ، و رزق الله لي .. و لان النعم تدوم بالحمد فالحمدالله عليكِ حمداً طيباً مباركٍ فيه شعور |
مدخل يخفق قلبى الان بشدة http://www.ab33ad.info/up/uploads/im...4661ed667.jpeg لا يخدعن احد نفسه ان ظن احدكم بانه يمتلك الحكمة فليصير جاهلا ليصبح اكثر حكمة ولا يفتخرن احد البشر بعلمه لان كل شىء علمه عند الله اعذرونى فانا اكثر توترا مما تصورت فى كل مرة يخوننا فيها التفكير السليم ما هو الا توجيه قلوبنا ذاتها باتجاه اشخاص لا يشبهوننا البته وفى كل مرة نفكر تفكيرا صائبا انما نبنى سدا من نور لا وجود بداخله لشر ولا اثر له فيه فى هذه اللحظات تتقابل الارواح سويا وتتألف هكذا التقينا شعور وانا اتعلمين لا لم اخطىء فى التعرف الى الضوء فى عينيكِ لاننا👩❤👩 بِ ذَاتِ الصّدق وَ بِ ذَاتِ النّقاء اعرف بالفعل ان من الممكن لتوأمى روحين ان يلتقيا فى التجسد ذاته اذا تحول ما كان املا الى يقين ك رؤيتى لهاله نورك باول وهلة اشكر الله من اعماق قلبى لانه اهدانى اياكِ ك جائزة ل صبر بلغ منى اكمله عادل هو الله احبك بِ عُمق وَ اعلم انكِ بِ ذَاتِ العمق تحبيننى رفعت وجهى صوب السماء وتلوت بصوت ثابت وواثق اللهم لا تغير ما بيننا |
اليكِ شعور ك المِرآة انتِ ارَى فيهَا كُل أحلامِي وَ فكرِي رغم اننى اكره البدايات وارى ان ليس لها اهمية لانها تشعرنى بالارتباك ☺ لكن اعدكم ال ابعاد ستفهمون كل شىء بوقته ف كونوا على مقربه فنحن بكم وفقط نكون 🌺 انتظر الان شعور ❤ لا تتاخرى فأنا لا اطيق صبراً او : فلـِ تقيمُى الحد على جنوني . |
http://www.ab33ad.info/up/uploads/im...9b5beecb0b.png - مدخل : قال حبيبنا الذي لا ينطقُ عن الهوى : ( تفائلوا بالخيرِ تجدوه ) تفائلت فـ وجدتكِ أنتي ، خير أقداري حبيبةُ قلبي .. وضالتي (2) وأنا ي صديقتي أكتبُ إليكِ . . ملئ يأسي ! ملئ حاجتي لأن أعبرَ المسافات وأحتضنكُ ، ملئ إيمانِ أن الصداقة : ليست بالمده . . إنما بالعمق .. بالمواقف ، بالصدق وبـ حجم التواصل الروحي ولا اسوءُ علي من أن أدرك حزنك ولا استطيع إلا أن أبعث بـ دعائي قبل صوتي إليكِ يا الله كم أنا بحاجة لـ مخترعٍ ذكي [ يصنع آله ] أضغط عليها وقت حزنك فـ تصلني بك .. حتى أستطيع أن أتعامل مع حزنك كما يجب لم يعد الهاتف يكفي ولا باتت الطائرة تغني ! أنا حقاً على إطلاع بما يدور في خلجات نفسك من أحتياج ، فراغ وطفل يقبع في زاوية بعيدة جداً عن أعين المتربصين ، أدرك كم أنهككِ الفقد وكم عاث بـ قلبكِ الغالبية العظمى معلقين شماعة جرائمهم تلك على طيبتك . . يَ أرق أهل الأرضِ : شعوراً ، أكتبُ إليكِ وأنا في الحقيقة أشتمُ الأرتباطات لمَ عليها أن تمنعنا من أن نصل من تتوقُ لـ وصله أنفسنا ، وتأبى لفراقه أرواحنا . . ! أتدركين اني بت أتخيل اللقاء الأول كيف سنبدو ؟! هل سنتعانق فوراً . . هل سيغلبُ علينا الحياء ، وهل ستفهمين لهجتي عندما تعميني فرحة لقائك عن أي حروفٍ أخرى ، وان يكن ! ادرك ان اعيننا من ستتحدث واننا سنتواصل من خلال الفرحة تلك الفرحة ذاتها التي جمعتنا منذ تآلفت أرواحُنا أتذكر المثل القائل : قل لي من صديقكَ أقول لكَ من أنت ! جميلتي .. لا تخبريهم من صديقتك ، فـ ليس كـ طهركِ طهر وليس في بياضك شائبه . . أنتي أكبر من أن يروكِ بي ! حماقاتِ ليس لها حد وجنونِ بحر تشابهت أمواجهة بـ تسونامي فـ أخذت معها الكثير من البياض والصواب وأشياءٍ أخرى وبالمناسبة ..؟! انا أدرك أن الناس لا ينسون ابداً سوء غيرهم ، هم فعلاً لا ينسون . . بينما عند الله ، التائب عن الذنب كـ من لا ذنب له ، ها أنا أعود مرهٍ أخرى لـ أدخل بموضوعٍ آخر .. بتي تعرفينني جيداً ، لا أستطيع الا ان أحدثكِ بما يجول بـ خلدي ! يؤلمني فعلاً : أن ذاكرة الخير [ قصيرة المدى ] وكأنهم لا يكتفون بالملائكة التي تدون ، أتراهم ملائكة ونحنُ لا ندرك هذا ؟! عدت لـ أثرثر ثانيه . . سامحيني ! كم أشعر إني بحاجة لأن أكتب وأكتب وأكتب ! يا الله . . لغة الضادِ لا تكفي ، هي 28 حرفاً . . مارست البوح على صفحاتِ الكثيرون ، بعضها بـ تهمة مرافقة الإحساس دون محرم ! وبعضها الآخر مارس الكتابة دون وجه حق . . أو دون أن يدرك من حروفهمِ شيءٍ لكأنهم سمعوا ديكارت عندما قال : أنا أفكر اذا انا موجود وظنوا إنها : أنا أكتب إذاً انا موجود ، ولم يدركوا ان الكثيرون من من يكتبون لا يرون ، حُجبوا عن الرؤوية أتريني إيمان؟! حسناً . . أظنني اصبحت واحدة منهم الآن مخرج : على شرفهِ هاوية ، يقف الألم والأمل ولا متسع إلا لـ أحدهما .. فمن منهم سينتصر يا تُرى ؟! همسة : بين المدخل والمخرج : يعيشُ الشعورُ وأنا . |
وأنا أقرأ لكما
تذكرت إنما أنتِ أنا لكنما .. جُعلت أرواحنا في جسدين لله دركما .. احجز مقعد متابعة للجمال بصمت وصدق القائل الصمت في حرم الجمال جمال |
احياناً تكون النعم التي يُنعم بها الله علينا فى منتهى القسوة لكن هذا من وجهة نظرنا الدنيوية فقط شعورى الجمته كلماتك تماماً لم استطع حبس دموعى .. فبكيت سأحكى لكِ بعفوية ودون تنسيق لكلماتى فقبل ان اتعرف بك كنت وحيدة اتحسس بريق ابتسامه تعتلى الروح ف كم الاحزان يفتك بالنابض منى .... كنت اذا ما غربت الشمس وهبط سواد الليل الحالك بقلبى انظر حولى فلا ارى الا انعكاسى ف المرآه .... اترك جميع الانوار مضاءة من سيف الوحدة والخوف احاول جاهدة الا افكر فان تركت عقلى العنان .... يعاودنى البكاء تفترسنى الوحدة وانياب الخوف احاول الاندماج مرات ومرات ولكن بكل مرة اصاب بنوبات من الهلع والاختناق الشديدين الى ان وجدتك .. لا تضحكين منى ف بالبدايه كنت اقرأ لكِ واقول فى نفسى كتاباتها تشبهنى كثيراً (فقط اللهجه) تابعتك بصمت مراراً واستجمعت شجاعتى وكتبت لكِ رداً كان بالعاميه المصريه وجدتكِ تنتظرينى لا اعلم هل كنت انت الاخرى بانتظار بعض من حروف تشبع نقاء الروح وما اجملنى بكِ حين حاولتى وكتبتى بالمصرية تاكدت الان من تشابه الارواح ونقاء السريرة كاد ان ينتصف الليل وانا غارقة بكِ اتعلمين كنت انتظر عودتك يوما يلو الاخر فانت كنت مقلة جداً بالحروف وذات يوم كانت سعادتى لا توصف عندما استلمت اول رساله زوار منكِ يا الله شعورى ...محتواها انك تفتقدى تواجدى معكِ تتذكرين (اعلم انك الان تبتسمين) تمتمت فى نفسى ما تأمر به مولاتى سيكون وبدأت جاهدة تعلم لهجتك حاولت قدر استطاعتى ورددت عليكِ مرة تلو الاخرى الى ان اصبحت الان اعمق اسميتكِ زعفرانة اعترف قد افسدتى قلبى بحبك وقبل ان نتبادل التعارف فانا قد لمحت بكِ اناى ف بكِ عاد قلبى لصدرى من جديد احاول التركيز لا اريد ان افقد صلتى بعالم الواقع ...اتسائل هل انا بحلم الان ولما تاكدت من صحوى غمرتنى دهشة الخوف فعندما تهبك الحياة فرحاً يملاء قلبك .... تاخذ شيئاً اخر بالمقابل لم اعد ابحث او افكر فقد انتظرت قدومك منذ سنوات وان اتيتى متأخرة فلا باس كل ما يهم اننا وجدنا انفسنا وجدتك اكثر قدرة على الحب وجدت بك الصحبه وجدت نفسى بداخلك بل واجمل ايتها الزعفرانه مرتبطتان رغم كل تلك الغربه مخرج عندما تفرحين افرح وعندما تحزنين احزن وحين تكونى اكون انا ايضا لاننى انت وانت انا |
كم نحتاج هذا النوع من الرسائل الأدبية المفعمة بحياة الإيمان .. و صدق الشعور...
ربي لا تفرق بينهما و اجمع قلوبهما على حبك يا الله أحبكما و متابعة لهذا البذخ..! |
| الساعة الآن 06:22 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.