إنشطار-في جدار الذاكرة
يارحيق الورد لا لا ياحياته واكسجينه ،
من سوالفها قصيد ومن تبسّمها(ا)معزوفة ، لو تمرين الأماني والمواني والسفينة : أو تمرين الفؤاد اللي لعبتي في رفوفه : مالقيتي غير قلبٍ كلّه اعذارٍ سمينة ، إنتصاراته بخوفه والهزيمة من سيوفه ، كنت يونس عفوًا أقصد كنت ظل الـ ياقـ طينة ، كنتِ المَاءَ الزِلال العذبْ لو ما بلْ جوفه ، إيه حنّا أحرار لكن تبقى أمانينا سجينة ؟ والقمر شعره طويل ومانشوف إلا خسوفه ، وييين يأنَس ؟ من فؤاده لِاحتمالاته رهينة؟ لافتح للشمس بابه ، ألظلام أوّل ضيوفه ! ماهي (ا)حكاية غريبٍ ضيّع دروب المدينة ، لا ولا حتّى مدينة تنتظر عازف حروفه ، من يلوّح للمسافر بالهداية والسّكينة ؟ ماتشوفين الغريق اللي به تسولف كفوفه ؟ فيّ فؤادٍ مرّه الشّك وتعشّى من يقينه ، من تصادم مع خياله ، من تعثّر في ظروفه ، هل طبيعي هالفؤاد يكذّب اللي تشوف عينه ؟ أو طبيعي أن يُصدّق شيء عينه ماتشوفه ؟ ألتمس للقلب عُذرًا ليت مثلي تعذرينه ، والله إن المؤمن أصلًا وش حياته دون خوفه ؟ ، |
عبدالرحمن لايمكن أن يأتي دون أن يحمل في يده اليمنى قصيدة .. ويده اليسرى يمسك بالريشة .. يكتب ويقسّم ويقسّم ويغني ثم يقف ليرسم ، ثم يعود ليكتب - تارة حينما تقرأ تجده يكتب ، وتارة تكاد تقسم أنه يُجزأ الموسيقى وكأنه يعزف ، وتارة تكاد تقسم أنه يغني للمدينة كي يجد الغريب طريقه .. هكذا .. حتى ينتهي النص وهو يتسلطن . :34: |
شعر من العيار الثقيل ..
عذب يرتوى منه كم أنت رائع يا عبد الرحمن فحييت |
: : يكتب عبدالرحمن الشعر ببالغ الأناقة والرشاقة .. يجيد القبض على الصورة فيغمرنا باللون. شكراً تليق بهذا الحضور. |
سعيد وقايد الله يسعدكم ياعرّابا أبعاد وأحبابها ونبضها وكلّها لا بعضها ،
بالقليل جدًا من حضوركم ونوركم 🌹🌹 لا خلا منكم هالمكان ولا الزمان. |
وكنت الغيث ياعبدالإله المالك ،
فـ شكرًا لِ هطولك ومرورك ودمت بـِ ودّ ومعنا 🌹 |
اقتباس:
عبدالرحمن هسيسُ حرفك يطرب ماتع / عذب / وأكثر صح لسانك |
اقتباس:
لا أعذب من وجودك هنا🌹 |
الساعة الآن 02:57 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.