و ابتدأ الخلود .....!!
. . . . [ في مديح الخلود ] ظنّي .. و قد صَدقْ ! و إنتظاري .. لطلّة الصبح في بوّابة الليل صدق ! .. و جئتِ من مساربِ الضيّ أغنية من هديلٍ لا ينقطع ، و جاء معكِ موعد لا يخلف فرحه ! .. و ابتدأ اللقاء و لم يعلن انتهاءه حتى هذه اللحظة فالبهجة ما زالت أنفاسها تتردد داخلي و الصبح ما زال يشرق خارج الأوقات لأبدأ في أوراقي ذهاباً في مديح الخلود .. ذهابٌ إلى حيث المطر يا أقواسه الملونة و إلى ابتساماتك الطيفيّة و حقول الريش المحلّق في الهواء خلف حضورك الطاغي .. كنتِ فتنة الفَرح ! و لؤلؤته التي ظهرت من بين موجِ الأناقة المفتعلة كيفَ لو لم تجيئين ذلك المساء ؟ أظنه _ و يصدق ظني دائماً _ أن الصُبح سيعتزل الشروق إلى أجلٍ غير مسمى ! و لأنكِ جئت ِ .. أعلن الصبحُ ضياءَه الأبديّ ، و ابتدأ الخلود .:) أمجاد |
|
الخلود في النعيم
في إشراق العمر في أنفاس الصبح في بتلات اللذة في إمتزاج الفرح حُلم جميل وإغفاءة حزن أمجاد المطر ،،، كوني كـ الخلـ وود |
أمجاد ... نص سلاسله ذهب خالص يعكس جماله لمن أمعن في ارتباط معانيه ومقاصد مراميه يرتبك الجمال حين يوصف به دميت بخير |
. هي / فتنة فرح وانتي / فتنة حِبر الــ:فرح وردة لكِ ولَهَا |
أمجاد :) أهلاً كبيرة و كبيرة و كبيرة قرأت هذا الــ جميل و الــ ابداعي كثيراً و كثيراً لذلك فضلت أن أسجل حضوري و أعود لاحقاً لــ أقرأ و أرتوي أكثر في قمة الأناقة : تسكُنِين تقديري |
. . . . علي الدليم،، ..حضورك يشبه عناقيد العنب الأحمر كل التحايا . أمجاد |
. . . . إبراهيم الحارثي و تثمر الأحرف بين يديك حزماً من نباتاتٍ عطرية الأوراق و لأن التعبير يخون سأهديك ذهولاً فقط ! أجل التقدير امجاد |
الساعة الآن 03:45 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.