|
انْهٍزَامُ رُوْحٍ وانْسِلَالُ حَرْفٍ
|
* * http://dc12.arabsh.com/i/03254/n1q1f3lwlbf5.jpg تَتَعَرَّى بِكَ خَطِيْئَتِي , تَحْتَضِنُ يَدَ عُزْلَتِي تَتَرَاقَصُ تَتَمَايَلُ عَلَى لَحْنِ أُغْنِيَاتِ حُبٍ وَاهِم تَسْتَلِذُّ بِمُعَاقَرَةِ ذَنْبٍ فِيْكَ كَائِن أَظَفَارُ ذَنْبٍ تَغْرُزُ فِي جَسَدِ خَيْبَة تُدَنِّسُ بِهَا طُهْرَاً دُوْنَكَ أَزْمَنَ بِالقَلْبِ اسْتَوْطَن تَتَجَسَّدُ تِلْكَ الحَمَاقَةَ أَمَامِي فَـ أَرْتَعِب , أَرْتَعِد و أَنْفُضُ رِجْزاً بِبَيَاضِ رُوْحٍ بَاتَ عَالِق أَرْجُمُهَا اسْتِغْفَارَاً لِلتَّوْبَةِ مِنْكَ لِي إعْلَاناً وأَزْفُرُكَ مَرَّاتٍ وَمَرَّات أَلْفِظُ مَعَكَ الذَّنْبَ حَسَرَات |
* * http://dc13.arabsh.com/i/03269/qvdgbx9nf3zf.jpg طُلِبَ مِنّي لِلحُبِ تَعْرِيْفَاً فَ اكْتَفَيْتُ بِحَرْفِ خَيْبَةٍ له شَبِيْهَاً ,,! * * الحب : وَادٍ عَقِيْم بَيْنَهَا وَبَيْنَ ذَلِكَ البَعيْد الحب : خَيْبَةُ أَمَلٍ تَحْتَضِنُهَا يَدُ أَحْلَامٍ يَتِيْمَة الحب : خَيَالٌ لِ حَالِمِيْن مِنْ الحَيَاةِ يَائسِيْن الحب : كِذْبَةٌ بَيْضَاء مِنْ أفْوَاهِ الضُعَفَاء الحب : مَوْتُ قَبْل المِيْلَاد الحب : أَحْرُفُ رُوَايَةٍ حَزِيْنَة مِنْ حُرُوْفِ اسْمِي بَرِيْئة لَسْتُ بِ كَئيْبَةٍ ,,,,, لَكِنّها الحَقِيْقَة |
* * لا شعورٌ ,, يُرعِبُ ذَاتِي وَضِيْقٌ ,, يَسْكُنُ أَنَاتِي مَا دَاء صَدْرِي ,, وَعِلّة قَلْبِي ,,؟! مَاعدْتُ أَدْرِي .. |
* * http://dc09.arabsh.com/i/03291/c76xyveaaxgb.png خَلْفَ حُدُود الوَاقِعِ أَنْتَظِرُ اللاوَاقِع أَرْسِمُ طَيْفَ حُلمٍ مِنْ هُنَاكَ قَادِم كَـ صَاحِبِ الظِّلِ الطَّويْلِ خَلْفَ النُّورِ قَابِع |
* * http://dc15.arabsh.com/i/03300/l0i0i68mfr1v.png 18 / 9 / 1432 هـ وِلادَةُ مَوْتٍ مِنْ رَحمِ القَدَر |
,, { يارب الكون ساعدني
* * http://dc15.arabsh.com/i/03331/k4izxc3cg9q1.jpg أحس الضيق خانقني من روحي ينازعني واحس الهم سارقني يمد ايده يصافحني ِكل هّمه يعانقني وما وِدّه يوادعني وكِن قصده يعاندني ,,! |
* * http://dc10.arabsh.com/i/03339/g4h8s44i0891.png أَسْتَرِقُ النَّظَرَ لِمِرْآةِ الحَيَاة أَصْطَنِعُ فِيْهَا مَع العُمرِ مَلَامِحَ اللامُبَالاة أُمَارِسُ مَعي وَلِي دَوْر المُوَاسَاة يَرْتَفِعُ مِنْ بَعِيْد صَوْتَ قَهْقَهَات يَخْطِفُ مِنْ عَيْنِي بَرِيْقَ أَمَلٍ آت وَيْزْرَعُ الخَوْفَ فِي قَلْبِي سَاعَات * * لِيُنْسِينِي وَجْهِي الحَالِمَ كَيْفَ كَانَ بِالمِرْآة |
| الساعة الآن 04:56 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.