قراءة في قصة يارا ترسم حلما ، بقلم صالح احمد
كتب الأديب والناقد صالح أحمد عن قصة "يارا ترسم حلما " للكاتب سهيل عيساوي
|
اسمح لي بتقديم تبركاتي بصدور قصة يارا ترسم حلما
فجميع الأطفال في الكون يرسمون الحلم بطريقتهم الخاصة والبريئة ويبقى هذا الحلم شغلهم الشاغل وفي فترة النضوج يتبدل الحلم لحلم أخر وهكذا .... أدب الاطفال هو أدب تثقيفي تربوي فالكاتب هنا يقدم كنز حقيقي لفكر الطفل ويجعله يرتبط إرتباط فكري وملموس في الأدب بلا شك اراء الشاعر صالح احمد هي رسالة سامية للاجيال وكلماته درر ثمينة ...... |
أيها الكاتب والمفكر والمؤلف سهيل
لك الشكر والتهنئة في إثراء مكتبة الطفل العربي بمثل هذ النوع من الكتب فمبارك أنت وقلمك |
الاديبة : نادرة عبدالحي
شكرا جزيلا على تعليقك العميق حول القصة ، قصة يارا ترسم حلما ، فعلا تحمل كل هذه الافكار لقبول الاخر واعطاء فرصة لكل طفل ليحلم ويحلم ونحاول معا تحقيق حلمه نحو الافضل ، من مدرسة واهل ومدرسين ، واهم شحذ همة الطفل بالعزم والتصميم والايمان بنفسه اقتباس:
|
الاستاذ عبدالإله المالك:
امل ان اكون قد وفقت بزف هذا المولود البار الى المكتبة العربية وخاصة عالم الاطفال لأهميته وخاصيته وروعته ، وامل ان تجد القصة الصدى المتوقع لدى الاطفال واوساط النقاد والصحفيين والدارسين . بارك الله بك ودمت مع الابداع والعطاء اقتباس:
|
الحديث عن الأطفال يعيدنا إلى سماء طفولي قد اشتقنا إليه
بعد خضم التعبد في كهنوت الحب والعشق الذي لم يزيدنا سوى المزيد من اللعنات والآن أنهكتنا السياسة والحروب وباتت رسائلنا تنزف من ركضنا وراء تحقيق حلم العودة لذواتنا في زمن الحرب بعد أن أضعناها في مفترق الطرق.... ترى كم نحتاج من القرون كي تصفى ذواتنا لنتكلم عن الطفل ليس بمقدور أي كاتب الخوض بلغتهم أو التحدث عنهم إلا ذو قلم يتسم بالشفافية والرقي أستاذي الفاضل ليس بوسعي إلا أن أهنئك على قدرتك بالعيش بهكذا عالم ملائكي شوقتني لقراءتها أهلا بك |
اقتباس:
شكرا جزيلا على وقوفك هنا وموقفك من قضية الطفولة في عالمنا العربي ، نحن لا نقدم لهم ما يستحقون او ما تطلب ارواحهم ، علينا بذل المزيد كي يعيشوا حياة افضل مما عشناها وطفولة انعم مما قضيناها دمتم مع الابداع والرقي |
الساعة الآن 03:03 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.