|
- الكريم : محمد الوايلي .. أنت من علي شكره ، لـ حضورك .. لـ تعقيبك ولكرم سؤالك الف شكراً ولاتكفي وان جئنا للرزق؟ فـ كل شيءٍ من حولنا هو لنا رزق .. كالعافيه والذكر والرحمه .. واشياءٍ لاتعد ولاتحصى أكرر أمتناني لـ شخصك ودي ،’ شعور |
- الفاضل / محمود الجندي . . ما أعذب هطولك ! رحم الله الشعراوي ، فعلاً .. الله سبحانه طلب منا أن نأخذ بالأسباب وقال جل علاه : (مَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ[ ([39])) كما قال : {وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ ... اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ} أستشعار النعمة بمختلف الأوضاع يؤدي إلى الطمأنينة .. وأنتشار مفهوم الأمن والأمان الداخلي بالنسبةِ لي أجد أن السلام الداخلي هو مايؤهلك أن تكون على حاله وفاق مع من حولك ! فالأجمل أن نبدأ التغيير من ذواتنا لـ نعكس هذه الثقافة بالمجتمع ويتأثر من حولنا ويبدأ بتطبيق هذا التغير على نفسه مراراً أجد نفسي أتعمق خارج الموضوع .. عذراً أخي الكريم أما بشأن الأوضاع العربية . . فـ نسأل الله السلامة والأمن ، برأيي أن التاريخ يعيد نفسه .. ومتى ما تذكرنا أننا أمة إسلامية واحدة خلقت لـ هدف ! سـ/ نسمو عن كل مصلحه وطمع وهجوم غربي أو سياسة خارجية ومتى ما تغير توجه الافراد تغير المجتمع فالوطن فالأمة . . شكراً مدد لا عدد مودتي ،’ شعور |
- الأنيقة والجميلة / سيرين . . فعلاً هناك من الرزق ما لا نحصيه ونقدر قيمته ، ووحده : الفقدان ، هو مايعود بـ معنى الحاجة إلى أصلها الحقيقي لـ ندرك قيمتها هناك جمله أعذريني أن اقولها بالعامية دائماً ماتكررها والدتي رحمها الله : ( أسعى ياعبدي وانا أسعى معك ) رغم ان الرزق مكفول ومقسوم الا انه أحياناً يطلب السعي إيضاً وبالشكر؟ تدوم النعم وتستمر :34: أما بالنسبة لثقافة الحب والسلام .. فهي تبدأ من ذواتنا ، وعندما نؤمن بها ونتبناها سيعكس نور جوهرها على من حولنا ويبادلونا الحب حبٍ وانا بـ هذا الصدد أول ان أقول : أني احبك في الله ، شكراً جميلتي ورودي وعرفاني .. :34 :34: :34: شعور |
- أختي وصديقتي / رشا عرابي . . لن انسى ماحييت إنكِ أول من أستضافني في أبعاد بـ كرم ترحيبك وودك الآخاذ جميلتي واستاذتي : شكراً لـ دفئك وتقبلك لـ حروفي كما هي ، أجد الراحة في التلقائية . . أشعر إني أبتعد عن العبارات المنمقة والأسلوب الجاد .. لست كاتبة فـ عذراً لعدم الالتزام باللغة صدقاً رشا : أجدكِ وطن .. محبتك صدقك يعود علي بالدفئ والراحة وكأنكِ تجسدتي به أو تجسد هو بك ، شكراً لـ وجودكِ بيننا وانتي إيضاً من نعم الله .. فـ شكراً لله عليكِ آنستي العذبة ودي ،’ شعور |
- الفاضل / فيصل خليل . . أنرت الطرح بـ تعقيبك وحضورك ، قلت بردك : لما يكون للشخص علاقة ومعرفة به .. وساعدته قبل ذلك ومع هذا لا يرد عليك الرسائل ويتجاهل وجودك ... ولا يأتي إليك مرة ثانية إلا من أجل مصلحة أخرى .. اسمحي لي هذا ليس رزق بل استهانة من الشخص الآخر بك ولا ينظر لك إلا نظرة ملبي رغباته ... من منطلق : اختلاف الرأي لا يفسد للود قضية انا الحقيقة أختلف معك ، بالنسبة لي تصرفاته تعكس أخلاقياته .. قد رزقك الله القدرة على قضاء حوائج الناس وأن تفعلها لله .. أن كان هو قد قضي مصلحته الدنياوية فأنت قضيت مصلحة الآخرة وهي الأجر .. تقديره لك؟ لن يشكل فرق بصحيفة أعمالك مايصنع الفارق هو إحسانك لنفسك من خلاله كثيرون من يرددون في هذا الموقع : افعل خيراً تلقى شراً ولكني أراها : افعل خيراً تلقى أجراً كما قلت قليلون من يُرزقون بـ قضاء الحوائج ، لأن عند الله ؟ خير الناس أنفعهم للناس وكما قلت : أبواب الرزق كثيرة لا تعد ولاتحصى فالحمدلله الذي وهبنا إياها من غير حولٍ منا ولا قوة . . وأتفق معك : الحياة هي مرحلة .. بأمكانك تلوينها ماشئت ، ونظرتك للحياة وتوجهك فيها هو مايصنع لذتها من عدمه شكراً جزيلا وبأنتظار عودتك ودي ،’ شعور |
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اهلا بك شعور ..تأتين غيمة سخية تهطل بالمطر فيا سعد الأرواح بك انت والمطر رزق نحمد الله عليه لا مجال لأضيف ..قد أفضت وجُدتِ حد الارتواء بارك الله حرفك وحبرك وحقق الله لك ماتصبو اليه نفسك واكثر . |
اقتباس:
لا أبحث عن مقابل مادي عما أفعله لأحد .. لكن الإحترام واجب ومن لا يحترم فهو لا يستحق المساعدة .. دام وجد بديلا لك في حياته يشاركه بها .. إذا ليس ملزوما أن أكون البديل وقت حاجته فقط .. الإختلاف ليس على الأجر من الله أو القدرة على المساعدة .. بل على فكرة أن هذا الشخص رزق .. أنت ترينه رزق أنا أراه ليس رزق ... فالرزق لا يعني السلبية في التصرف وقلة الإحترام والتطنيش .. على العموم آخر مرة رديت طلبه ... فترك الحديث كأن لم يكن يعرفني بعكس بداية حديثه .. اقتباس:
القولان صحيحان تلقى شرا من الناس وتلقى أجرا من الله الفعل خرج منك فلا تندم عليه إن أساؤوا لك .. من الممكن تجنب مساعدتهم مستقبلا والإحسان إليهم .. لكن ما فات فأجره على الله كل الشكر لك |
- غآليتي : رحيل سُعدت بـ حضوركِ الذي لطالما أبهج روحي .. تحلين؟ فـ تحل العذوبه أينما حللتي شكراً لـ كونكِ بالقرب .. وانتي للروحِ أقرب مودتي ،’ شعور |
| الساعة الآن 09:05 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.