خيب الوهم ظني..
قد عرفناك يا سعادة تيها..
واغتيالا لمورقات التمني.. وسحابات ظلمة في سماء.. ليس يعنيها صادح ومغني.. بسياط اللهيب تدمين حبا.. ثم..تلوين طرفك المتجني أي وهم يسوقه ادكارك..؟! آه..فلتبحري بوهمك عني.. كيف أحنو..؟! أيا سعادة قولي كيف قهرا..وقد تبرأت مني..!! ذاك عمرا أودعته الأمس لكن.. ضاع عمري..وضيع الأمس لحني قد ظننت الحياة مهدا مريحا.. غير أني قد خيب المهد ظني.. |
ختمت القصيدة
ببيت فاره في تركيب الصورة كاد أن يكون مثلا |
ولم يكن الوهم صادقا ذات حياة ؛
نصكِ جميلٌ كـ أنتِ ؛ دمتِ بود |
اقتباس:
شكرا عميقة معطرة بالمحبة غاليتي |
اقتباس:
غبطة أشعرها إذ أنت هنا جزيل الشكر وصادق المودة عزيزتي |
لاخيّب الله لك ظنا يا المها
وجعل الله سعادتك كروح بين جنبيك أسأله لك ما تتمنين بوح يلامس القلب تقديري |
اقتباس:
شكرا عزيزتي تسعديني بحضورك.. |
بسياط اللهيب تدمين حبا..
ثم..تلوين طرفك المتجني السعادة الموصوفة لم تكن إلا سوطاً يلهب حباً ،، وطرفاً يتجنّى ! هي تلك السعادة التي أعرفها !! المرأة ،، السعادة .. ( عناوين خالصة للبيت الشعري السابق ) ،، . |
الساعة الآن 09:48 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.