|
يمكن يوم ألقاني ..
نبض متواضع أرجو أن يشفع طول الغياب مع كل الحب .. ....................................... لبسني حزني البارح ألم جارح وقمت ارتب أوجاعي على رف الزمان اللي مضى ابـ عمري هنا دمعه هنا آهات مجتمعه هنا ضحكه اطلعت مره هنا عبره .. هنا حسره هنا حلم انكسر بدري هنا صورة عشق عذري تذكرني زمان أول يمر الليل وما أسأل متى أصحى متى الفرحه على بال الحزن تطري هنا انسينا أمانينا وغنينا أمل يشعل أيادينا فوانيس وفرح واشموع هنا امتدت أصابعنا تمسح دمعنا الموجوع هنا نام السهر بدري بكل حاره طشرنا طفولتنا ولا اعرفنا أبد ويش يحمل الآتي من الأيام كنا ننام نربي حزننا أيتام بقت تكبر بداخلنا يمر اليوم وما كنا بحزن باكر أبد ندري ويوم شاب الألم بينا .. تغيرنا تغير كل شي فينا بقت أصداء ماضينا إذا نمنا .. تصحينا وانا الذكرى تمرجحني .. وتوجعني تشب النار في صدري أريد أكسر كل صوره مضت مني أريد أتعرى من حزني وادروني ابـ زمن ثاني يمكن يوم ألقاني ولو صدفه .. صوره حيل مختلفه أريد أحزاني تنساني على رف الزمان اللي .. مضى ابـ عمري .. |
أي وجع لم يحمله هذا النص يامنتهى ؟ هذا النص بجميع تقاصيله يعيد تشكيل نفسه , إذ أنه يموسق اللحن المجتث من داخل الذاكرة مروراً بالقلب حتى إصدار تأشيرة الوجع . تكوينه ـ ولادته ـ مراحله التكوينية منذ نطفة الشعور حتى روح الوجع ... فيه يبتدأ ومنه ينتهي وإليه يتحلل كل لفظ ! . . منتهى القريش لك ِ شكراً |
لاادري اين مررت بهذا النص ربما باللفييسبوك
وتمنيت ان يكون هنا وكم انت ياعذبه كريمه تجيدين كتابة الحزن بقلوبنا يامنتهى تأتين كاالحلم البعيد يسعد مساكي |
دائماً ما يأتينا الحنين بالتفاصيل المرهقة.. رغم التئام كل شيء.. إلا أن بعض فراغ يظل ملجأ صدى.. وساحة لذكريات لن تنقشع.. , , منتهى.. أهلا تليق و تفيض عطرا بقدومك الذي زاد المكان بهاء ..! |
لبسني حزني البارح ألم جارح وقمت ارتب أوجاعي على رف الزمان اللي مضى ابـ عمري هنا دمعه هنا آهات مجتمعه هنا ضحكه اطلعت مره هنا عبره .. هنا حسره هنا حلم انكسر بدري هنا صورة عشق عذري اذا على الغياب يا منتهى ارجو ان يكون الأخير فمثلك يا منتهى ( الأنسانة ، الشاعرة ) يترك مساحة في غيابه يا منتهى لو لم تكتبي الا ( جيت ) لغفرت لك ولكل من غاب معك هنا ضحكه اطلعت مْرّه هنا ضحكه اطلعت مُرْه هكذا يكتب من يفقد الضحكة وهكذا كتبتها منتهى مارست الشقر بدون تكرار وكأن وعيها يرمي لذائقتنا طعم متابعتها وتصتاد ذائقتنا لتعيدنا لنا من باب الحزن لتفرح بحزن اسقانا كأس الحضور الباذخ مرة : مفردة وكأن الفرح لم يأتي إل مرة واحدة وكأنه عندما اتى .. أتى بطعم مر بارعة يا منتهى بالذهاب بنا إلى اقصى حدود الألم قادرة على اعادة تشكيل ملامح الحزن بداخلنا همسه : يا ويلك يا منتهى لو يتكرر غيابك لا يطول غيابك كلنا احبابك عوداً حميداً شقران |
أخشى أن لا أقول شيئًا يستحق بعد هذا !
كل الذي أعرفه أنكِ الضوء بأكمله وأنيّ كثيرًا كنتُ أحتاج أن أقرأ شيئًا كهذا همسة قرأت شيئًا شديد الشبه بي من أين لكِ هذا الجمال يا صبية http://www.vb.eqla3.com/images/smilies/rose.gif |
هنا للشعر حديث مختلف مابين الليل وويله وبي الحزن الذي كان يتيماً فلقي العناية حتى كبر وتمرد عقوقا ولم يأت بنقيضه من السرور هنا جدل صراع بين الألم والأمل
وهنا منتهى القريش فقط استطاعت أن تجعلنا نعايش حالتها الشعرية بكل تفاصيلها دمت ألقاً لايخبو أطيب تحية |
منتهى الجمال يامنتهى دايماً ماتعزفين على وتراحساس مدهش بكوبليه متفرد لهذا النغم رغم الحزن جماليات بالنص فعل ٍغفرت أقتراف ذنب هذا الغياب الي لايسمح به الابعاديين كوني بالقرب من قلوبنا بمدى هذا العمق الشعري
وكوني بود وغلا |
| الساعة الآن 12:04 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.