لا الليالي حداد ولا هي اعراس
لا الليالي حداد ولا هي اعراس
والرمادي حياده، ما احبه من تلوّن به الفارق عن الناس خفت تبهت مع الوقت المحبه راحة البال.. ولا اقول هوجاس عِلّة القلب.. ولا اقول طبه لا كرهني ولا حُبّه على ساس ما اقدر اثني عليه ولا اسبه ليت قلبه مثل ماكان حسّاس فارقٍ بالعطا بين الأحبّه كان ماقلت للأحلام .. لاباس حاضره شوّه الأمس ولعب بّه كل خوفي يطيح الفاس بالراس يدخل الكره قلبي .. ما تنبّه قبل اشوفه عذاب وكتمة انفاس برتحل .. لو يظنّ بْدون سبه وابتعد عَنْه قبل يموت الاحساس بُعْد عَفّ اللسان مْن المسبّه! |
نَفاذ الحيلة يَستدعي النفاذ بما تبقّى من وسيلة
التّضاد في الأبيات وَهب الفِكرة المراد سلمَ المداد ومُلهمه |
حين يصبح للحرف صوت على الابداع ان يحتفي بمن اكرمه
لاذع معنى الغضب والعتاب هنا لكنه اتى بسلاسة عذوبة الماء دمت مطرا شاعرنا المبدع حسام المجلاد مودتي والياسمين \..:34: |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
نعم عف اللسان
ونسل الكرام وصاحب الفصاحة والبيان سلم الوجدان والشعر واليدان حياك الله يا حسام |
اقتباس:
|
دهشه وشعر والله |
الساعة الآن 04:00 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.