هــديــر..
 

سمع هدير صوته المتزايد على شاشات القنوات الإخبارية.. تهالك بِجسده على الكرسي المرصع، واجتذب من أعماقه كلمات متقطعة: "لقد قتلته.."
- "فعلت ما يجب لإخراس صوته من الوجود".
- "روحي منقبضة.. أنا قتلته، ولكنه لم يمت.. هو قتلني".
- "ليس بك جرح !!".
- "ولكنه قتلني!!!".

http://www.rabitat-alwaha.net/moltaq...tons/quote.gif

وهل هذا الحب ومنه ما قتل .!
لربّما ..

تحياتي يا إيمان

الشعب يريد اسقاط النظام ...
إنها تحفة أدبية بلا شك .

تحية وتقدير لكِ أ. أمال

كان أعتراف من تلقاء نفسه
والإعتراف التقائي لا يأتي بسهولة.
بورك قلمكِ يا كاتبتنااااا

لعلك أخي عبدالإله المالك تقصد حب الكرسي.. ذاك الجماد المرصع الذي جلب بويلات الافتتان به ما ذهب بروح من جلسوا عليه دهورا كثيرة.. ذهابا غير مشرف الذكرى..

لك الشكر على المرور الطيب أخي..
سلامي تحية..