|
عَبَقٌ :.
مَدْخَلٌ بِلَا مَخْرَجٍ : . . \ عَبَثًا مَا أَكْتُبُهُ هُنَا ، ولَتَرَحَمُوا قَوَافِلَ أَحْزَانِي أَوْ اُتْرُكُوهَا كَمَا هِيَ . . / عَبَقٌ :. شِىَءْ / يُشْبِهَ اَلْأَلْقُ . شِىَءْ / أَدْمَنَتْهُ حَدَّ اَلْغَرَقِ . هُوَ فَقَطْ / حَنِينُ لِلَّذِي مَضَى . وأقول هنا :. كيف هان القلب واستهلكت المشاعر / ايا قاسية كيف بكت عيونى عليكِ عند الرحيل / وما من مجيب وأعود لـلـ عَبَقٌ :. رحلت وبقيت أنا هنا بلا مأوىء كالذى سبق . بقلبى حسرات ، يتبعها أهات, وعينى باتت لا ترى الا الضباب, ينادى ويناجىء ويقول أيا ايتها السائرة . عودى ف بينى وبينكِ طفل مازل ف المهد يتخبط الارض بعيون باكية , ثم : هو جوع من الغياب أكتبه ولن تقرآى .. واعلم يقيناً .. أنى أهذى وليس هنا من مجيب .. فقط .. مَشَاعِرِي وَانْ كَتَمَتْهَا قَتَلَتْنِي ف بَوْحَ عَبَثِيًّا اُكْتُبْهُ ، أَرْجُو أَنَّ يفَهُّم . \ / بقلمى : ومن ارشيفى 17/12/2022 |
الكاتب الفاضل محمد عزالدين اهلا وسهلا بكَ في ابعاد الإبداع ابعاد أدبية. البداية كانت عبق عطرَ المكان . نتمنى لكَ سلسلة إبداعية لا تنتهي من إشراقات البوح الجميل. |
اهلا بك يا محمد بيننا ،
والواضح ان اناملك ستنثر في ابعاد السحر حياك الله |
: أهلاً محمد عزّ الدين . أنت شخصٌ تحترم نتاجك / وتاجك .. وهذا واضحٌ من تنسيقك المتعوب عليه .. أهلاً بك وبحرفك اليانع .. والخارج للتوّ من فُرن الروح . 🌹 |
أتدري ما الأسوء من الفراق؟
الحنين .. - هذا لونه - ذاك عطره - تلك أغنيته لكن يا محمد.. كل شيء يحتاج للوقت.. أهلا بك بيننا.. ننتظر عبثك هنا / أبداً.. |
عبق فضائه مبهم اودع سره للحنين
مصافحة اولى تشي بالكثير مما ننتظره في جعبة هذا القلم الوارف الظلال اهلا عظيمة الترحاب انرت ابعادك مبدعنا محمد عز الدين تحية وتقدير ،، |
اقتباس:
نادرة عبدالحي حضور تختال على أثره الحروف تعتلي الأفق من ذائقة المرور وتاج من بهاء يُزين جبين السطور شكراً لا تكفيكِ |
اقتباس:
على البابلى أنرت ونثرت العبير بحضورك الهادئ ماحرمت هكذا حضور وقراءة أرق التحايا |
| الساعة الآن 08:58 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.