منتديات أبعاد أدبية

منتديات أبعاد أدبية (https://www.ab33ad.com/vb/index.php)
-   أبعاد النقد (https://www.ab33ad.com/vb/forumdisplay.php?f=7)
-   -   [ عَدّاً وَ نَقْدَاً - 2 - ] (https://www.ab33ad.com/vb/showthread.php?t=9839)

قايـد الحربي 02-26-2008 05:55 PM

[ عَدّاً وَ نَقْدَاً - 2 - ]
 
:


[ 1 ]


الْكتابةُ : رحلةٌ - كلّ كتابةٍ رحلةٌ لا وصول - ...
من أوّل الشعر حتّى آخر السحر ، وَ لا رحلة بدون [ عنوان ] إذ العناوين مقاصد الرحلة و أوّل الخُطى إليها .
كثيراً ما يؤسفني سوء العنوان مع جمال الرحلة / الكتابة وهذا السوء لا يُسأل عنه
إلاّ الكاتب .. مع استغرابي من إتقانه الرحلة و فشله بعنوانها .
العنوان : أوّل المصافحين للقارئ .. هو بمثابة اليد ، فلا تقبض يدك أثناء المصافحة
بل ابسطها كلّ البَسْطِ .


[ 2 ]


يقول الحطيئة :
إذَا الشّعْرُ لَمْ يَهْزُزْكَ عِنْدَ سَمَاعِهِ
ــــــ فَلَيْسَ حَرِيّ أنْ يُقَالَ لَهُ شِعْرُ

ويقول نايف صقر :
يقولون الشعر وصل القلم والصفحة الطرقى
ـــــ و انا اقول الشعر قدح الخيال ونار صوّانه


يمكننا أنْ نخلق معادلة الشعر من هذين البيتين :
إذا الشعر لم يهززك عند سماعه : فهو " وصل القلم والصفحه الطرقى "
وعندما يكون الشعر " وصل القلم والصفحة الطرقى " : فليس حريّاً أنْ يُقال له شعر .
ويبقى طرف المعادلة العادلة :
إذا هزّك الشعر لحظة سماعه : فهو " قدح الخيال ونار صوّانه "
لأنّه عندما يكون " قدح الخيال ونار صوّانه " : سيهزّ أركانك بالتأكيد .


[ 3 ]


للشعر تركيبته المعقدة .. ليس واضحاً ليُقال .. و لحظة كتابته كغفوة ٍ
لا تستطيع أن تُمسك بها ... له تراكيبه وصوره ولغته الخاصة ..التي لا
ينافسه أحدٌ عليها .
هكذا يُكتب الشعر ... وليس بالأمر الشيّق معرفة الكيفية التي يُكتب بها أو الحالة التي تنجزه .
ما هو أهم من ذلك :
كيف يُقرأ الشعر . ؟
وللإجابة على ذلك لابدّ أن يكون هناك شعرٌ لتتم قراءته .. وأقصد بالشعر هنا
ما يمكن أن يَزرع القراءة ويُنب الأسئلة .
هو كذلك :
الشعر أسئلة تتناثر على قارعة اللغة ، إنْ أمسكت بأولها لن تكتفي إلا بآخرها .
بقول ٍ آخر :
الشعر سفرٌ وعليك أنت الرحلة ... هو الغربة وأنت الحقائب .
و شعرٌ لا يُشعرك بأنّ شيئاً ما حدث في حياتك ، ليس شعراً .
يقول أدونيس عن الشعر : ( شعرٌ لا يُشعر الإنسان حين يقرؤه أنّه يتقدم
نحو يقين ٍ ما ، بل نحو مزيد ٍ من التساؤل ، من الغوص في الكشف عن
الأسئلة الكامنة وراء الأسئلة . هل الشعر استعادة دائمة لأسئلةٍ ليس لها
أجوبة نهائية .. ؟! )
هكذا قال عنه أدونيس ونقوله نحن بأنّ الشعر إن لم يُجبرك على الغوص
بأعماقه لن يكون شعراً .


[ 4 ]


هل يجب على الشاعر أن يعبّر عن رغبة القاريء ؟

إن فعلها لم يكن شاعراً ... إن وضع حالةً لشعره / قارئه ، ليس شاعراً
لأنّ الشعر ليس وصول بل سفر ... ليس دواء بل داء

يحكي عن ذلك أدونيس قائلاً :
( " شعر جماهيري " شعرٌ مصنوع للجماهير
شعر " وصفة " الشاعر الذي يقدم للقاريء وصفة يقدّم كل شيء إلا الشعر )


وهذا مأزق الكثير من الشعراء إذ يجد من هذه الوصفة مهرباً له من تساؤل
الكثير حول :
لماذا شعرك أكثر وضوحاً .... ؟
و جوابه .... ليكون أقرب إلى الإحساس !!
ألا يعلم بأنّه لم يترك للقاريء فرصة القراءة و الركض في مضمار حرفه !
مازلت أسمّي ذلك الشاعر بـ [ الأنانيّ ] ، لأنه لم يخلق الأسئلة ، بل لم يجعل لك فرصة تأويل ما يُؤوّل .
قال لك : " أنا أشعر بكذا وكذا ... ودوائي هو كذا "
و لم يجعل لك فرصة البحث عن دائه لتجد دواءه .



[ 5 ]


في عالم المنتديات ثمّة ما يبعثُ على الكتابة من مُحفّزاتٍ .. نتيجة المُباشرة في التعامل ..
و تلك المُحفّزات سلاحٌ ذو حدّين .. مع يقيني بضرر الحدين لأيّ سلاح ..
إلاّ أنّ لتلك المُحفّزات منافع تقتصرها اللياقة الكتابيّة ولا تعمّمها الحماقة الكتابيّة
و أعني بالحماقة :
جعلُ تلك المباشرة غاية الكتابة - من ردود و ورود - و من يضع تلك الورود
وسيلتها و نيّتها الأولى ولأنّ لكلّ كاتبٍ ما نوى فإنّ الغاية تلك أدنى من أنْ تُنعت
بالحماقة - أيضاً - .


[ 6 ]


أعود للكتابة النتيّة المُباشرة آخذاً أحد حدّيها المُسلّح .. لأقول :
كلّ احتكاك كتابيّ مباشر الانطباع و الفعل ، لا يجب التعامل معه بـ [ القَصْد ]
إذ الجهلُ بالمأربِ : رحمةٌ و رحابة ..
أي :
لا تجعل ما تقرأه نصلاً و صَدْرك الوِجْهة .. ولا تعتقدك المطعون بكلّ حرفٍ كُتب !
بل حاول القراءة بعيداً عنك .. لأنّ ذلك سيُفضي إلى كتابتك بعيداً عن كلّ شيء
وقريباً منك - فقط - .



[ 7 ]


أُلامُ كثيراً على إسهابي في كتابة الردود بمشاركات الأعضاء وقد وصل الأمر
إلى طلب أحدهم عدم ردّي على مشاركاته لعجزه عن ردّ الردّ بمثله وهذا كرمٌ
لا بُخل ..
إذ ردّ الكرم بكرمٍ مثله هو احتفائي بالردّ على تكرّم العضو بقراءتي له .. وليس
في الردّ من محاولةٍ يظنّها البعض و يُفسرها بالخُبث .. !
وكثيراً ما أُطالبُ - تكرّماً - بتوجيه النقد في ردودي بدلاً من الإسهاب في المدح
وأُجيب بأنّني على يقينٍ تام بنقص كلّ كتابةٍ ماعدا القرآن عن بلوغ الكمال تماماً
كيقيني بضرورة احتفائي وإسهابي بالمدح للجزء الصائب فيما كُتب لأنّ الجزء
الناقص فيها لابدّ من وجوده و تجاوز كاتبه له في الآتي من كَتْبِه .



[ 8 ]


الإبداع : تجاوز المُعتاد و التميّز عن السائد - تماماً - كما فعل السائد بما قبله ،
وبقاء السائد فترةً زمنيّة ما .. لها سببٌ مهمّ جدّاً .. وهو احترامه من قِبل مُعاصريه
و مُتعاطيه ... ذاك الاحترام الفارض عدم تجاوزه و الخروج عليه [ منه و إليه ]
و ما فنون الكتابة إلاّ خيرُ مثالٍ على ذلك و ما الشعر - أيضاً - إلاّ خيّرها ..
فلو تمّ احترام الشعر كما خُلقَ ما تعدّدتْ أشكاله و ألوانه و ولما تجدّدت أحواله
و أوزانه ولبقيَ تمثالاً خالياً من روح عصره و مُعاصريه .
أولئك الخارجون على السائد في الكتابة ما خرجوا إلاّ بعد اقتناعهم بقناعةٍ أدّت
بهم إلى الإبداع .. وتلك القناعة مُختصَرةٌ بـ [ عدم احترام الكتابة ] !!
وعدم احترام الكتابة هو قمّة احترامها .. لأنّ عدم الاحترام هذا ليس لكُنهها بل
لكونها .. وكونها محكومٌ بظروف زمانها و أُناسه .. أمّا كُنهُها فمُمتدٌ حتّى انتهائها .
لذلك لا يمكن احترام مالا وجود له ، بل ليس من العقل احترامه .



[ 9 ]


شاهدتُ لقاءً للشاعر : فاضل الغشم على إحدى القنوات وكانت استضافته كناقد
لا شاعر من خلال ما طُرح عليه من أسئلة ..
حقيقة كانت الأسئلة مُضحكة إلى الحدّ الذي جاءت معها الإجابات أشدّ إضحاكاً
ولن أُعرّج على تقسيمه مدارس النقد و تفرّده بإحداهنّ .. بل سأتحدّث مُستغرباً
و أستغربُ مُتحدّثاً من إجابته على سؤالٍ يطلب فيه المقدم رأيه بالدكتور الناقد
[ عبدالله الغذامي ] - الذي تحوّل اسمه على لسان فاضل الغشم إلى القذامي -
الذي عاب على الدكتور استيراده المدارس النقديّة الغربيّة و تطبيقها على الشعر العربيّ بل استنكر صِحّة ونجاح ماقام به الدكتور !!
وبالعودة إلى النقطة السابقة [ 8 ] ، يكون الدكتور مُبدعاً و لن يكون الغُشم إلاّ غشيماً .



[ 10 ]


أعودُ عالياً حيثُ الحديثُ عن [ العناوين ] ... مُتحدّثاً عن طُرق كتابتها فقط :
وأقول بأنّ طريقة كتابة العنوان ليستْ حكراً على كاتبٍ دون آخر وعنّي غالباً
ما أُعنّوِنُ مواضيعي بطريقةِ القوسَين المُربّعين [] واضعاً بداخلهما العنوان مُشكلاً
بالحركات .. وكم ابتهجتُ و سعدتُ باستخدام هذه الطريقة عند بعض الأعضاء
وكنتُ أحلمُ باتّخاذ الجميع لها .. ليتميّز أعضاء أبعاد و أبعاد بهذه الطريقة في
كتابة العناوين .. ناهيكَ عن جمالها و رونقها الخارجيّ .
ما رأيكم أنْ نتّحد في ذلك :)

خالد صالح الحربي 02-26-2008 09:10 PM

:
نُقطَةً نُقطَة ( 1 ) ..
لنبدأ بالعناوين أولاً ، يُقال : [ الكُتُب تُقرأ من عناوينها] ! ، هُنَاك من لا يُتقِن أختيار عناوين كُتُبُه ـ لذلك عليه أن لا يلوم القارئ إن لَم يَحفَل بِمَا كَتَب !

نُقطَةً نُقطَة ( 2 ) ..
بيتُ الْـ..حُطيئَة : خَطيئة ـ وبيت نايف صقر : فَاين قَصِر !

نُقطَةً نُقطة ( 3 ) ..
الشِّعْر : ليسَ إلاّ [ عَمليّةٌ جنسيّة ] !!
احتياج و اجتياح !

نُقطَةً نُقطَة ( 4 ) ..
في هذه المرحلة تحديداً .. الشّاعِر هو من يُعبّر عن رغبة الجماهير .. فقط قُم بعمل استفتاء مُصغّر في أي وَسط .. وستقتنع بهذه الإجابة !!

نُقطَةً نُقطَة ( 5 ) ..
الغِوَايَة تُبَرّر الـْ..وَسيلة !!

نُقطَةً نُقطَة ( 6 ) ..
ليست مصادفةً أن يكون رقم هذه النقطة : ( 6 ) !! :)
هذه الإشكاليّة يُعاني منها المَرضَى ـ والمصيبة أن لا مَصْل ضِد هذا الـْ..وَباء !!

نُقطَةً نُقطَة ( 7 ) ..
دائماً هذا الرّقم يُشِير لـِ..عَظَمَةِ.. مَا ـ وَاصِل .

نُقطَةً نُقطَة ( 8 ) ..
الخُرُوج على القَانُون في الكِتَابَة ( فَضيلَة ) !
بينما الكِتَابَة وِفق ذلك القانون ( فَضيحَة ) !!

نُقطَةً نُقطَة ( 9 ) ..
الحُمد لله أنّي لم أُشاهِد ذلك اللِّقَاط !

نُقطَةً نُقطَة ( 10 ) ..
[ منذُ مُبطي ].. وأنا أحذُو حَذْوَك !

نُقطَةً نُقطَة :
مثل هذه المواضيع ياقايد هي ما يُميّز أبعاد أدبيّة ـ ويُعيد الطيور المُهاجِرة إليها .. وإن طالت هجرتها !
[ عدّاً وَنقداً ] ــــــ [ تِجَارَةٌ رابِحَة ] .
أيضاً .. واصِل .

إغفاءة حلم 02-27-2008 07:26 AM



القراءة هنا : مُتعة ...

العنوان : أوّل المصافحين للقارئ .. هو بمثابة اليد ، فلا تقبض يدك أثناء المصافحة
بل ابسطها كلّ البَسْطِ .


...

إذ الجهلُ بالمأربِ : رحمةٌ و رحابة ..
أي :
لا تجعل ما تقرأه نصلاً و صَدْرك الوِجْهة .. ولا تعتقدك المطعون بكلّ حرفٍ كُتب !
بل حاول القراءة بعيداً عنك .. لأنّ ذلك سيُفضي إلى كتابتك بعيداً عن كلّ شيء
وقريباً منك - فقط - .


...

(8)

الخروج على دائرة القوانين .. مطلوب دائماً...
فالدوران بمحور واحد .. يُصيب .. رؤوسنا ..
بدوار الرتابة ...:)
جميل أن نخلق لخطوات قلمنا فُسحة .. بعيداً ..
هندسة مقيتة ..

(10)

[..]
أجدني في الفترة الأخيرة .. أفعلها ..دون شعور ...لكن ليس في عناويني ..
لأني أعشق النقــ .... ــط
ولكن أجدني أزرعها فيما حوت ... كغرسٍ طاب ..
لي شطأه ..


قائد الحرف : قايد الحربي ...
شكراً بحجم الزُرقة .. المماثلة بسمائك وبحرك ..


حنان محمد 02-27-2008 08:03 AM

"1"

أذا لم يكن العنوان عامل جذب فهو بتأكيد عامل طرد ..

"2"

الشعر هو الشعور والخارج عن دائرة الشعور ليس بشعر .

"9"

وطننا العرب أفضل حاضن لمثل هذا الغشم .

"10"

كنت اتمنى أن أتحد معك ولكن لم أجد القوسين المربعين ؟ فما الحل ؟


قايد الحربي

كما عهدتك ...

م.خالد الدوسري 02-27-2008 03:09 PM

الاعصار: قايد

عدا ونقدا أو مدا وهدا

اشراقات يكتبها القائد ليعري الساحة ويدمر حصون الجهل اللتي تحيط بالمتلقي

-1-
نعم العنوان هو الباب المغلق أو المفتوح لبيت المتن...هو واجهة المحل اما جذب أو نفور وتراجع القاريء لأننا في عصر السرعة والاختصار في كل شيء فالمتلقي يقريء العنوان فقط نتيجة ضيق الوقت!

للحديث معك شجون

لي عودة حتمية

ودمت بحب

الممتن لوعيك:

خالد

عبدالعزيز رشيد 02-27-2008 07:07 PM

ورقة [1] قد يتبع:
 

"
الشعر:سفر وبمعنى آخر قلق للشاعر بمحاولات وصوله وللقارئ بمحاولات حلوله , كيف يحرّكنا شيء غير متحرّك إلا شعرٌ متحرّكٌ بقلقه ؟!هكذا أردتها ياقايد إذا كما قال المتنبّي أو المتبنّي >> على قولة حياة الفهد (بالشريب بزّه) :) "على قلقٍ كأنّ الريح تحتي" أقسم بأنّه هو الشاعر رغم أنّه سمّي متبنّيا في مسلسل كوميديّ قلقنا على مكانته ! لأنّه الشعر نفسه الشعر قلق مشترك فالكلّ يتبنّى الآخر بقلقه

"
وبالنسبة للخروج عن السائد فأغلبه كالكُفْر والإرتداد وقليله كالإيمان والتبشير بشيء جديدومنير وفاضل الغشم ينكر بكلامه أنّ الشعر كائن متعدّد الجنسيّات لكنّّ جنسه واحد كالإنسان تماماً

"
الإشارة وليس إلى عيب في الكتابة كالإشارة الى خدشٍ وجبَ مسحه إذا فهو ّلكن المشكلة عندما تطول الإشارة لـ تكون إشارة خادشة بحدّ ذاتها !

"
كيفَ سأُقرأ؟! صدّقني قد يكون هو أحد أهمّ الأسئلة القلقة للشاعر

تحيّتي لـ روحك

سالم عايش 02-27-2008 07:34 PM

اقتباس:


الْكتابةُ : رحلةٌ - كلّ كتابةٍ رحلةٌ لا وصول - ...
من أوّل الشعر حتّى آخر السحر ، وَ لا رحلة بدون [ عنوان ] إذ العناوين مقاصد الرحلة و أوّل الخُطى إليها .
كثيراً ما يؤسفني سوء العنوان مع جمال الرحلة / الكتابة وهذا السوء لا يُسأل عنه
إلاّ الكاتب .. مع استغرابي من إتقانه الرحلة و فشله بعنوانها .
العنوان : أوّل المصافحين للقارئ .. هو بمثابة اليد ، فلا تقبض يدك أثناء المصافحة
بل ابسطها كلّ البَسْطِ .

القايد : قايد الحربي

دائما متميزا حد التفرد .

أما العنوان فأنني أوافقك كثيرا وأرى أنك أعطيته الوصف اللائق ، فكثيرا

من المقالات أو الكتب أو القصائد لم نقرأه والسبب عدم توفيق كاتبها في إختيار

العنوان وتفاجأ أن أحد أصدقائك من المثقفين ينصحك بقراءة الكتاب وتجده قيما

جدا وتلم كاتبه الذي أضاع عدد من القراء بسبب عنوانه !

أما بقية النقاط فهي للحفظ بالنسبة لي وليست للرد .

دائما مايطربني قلمك أيها الأستاذ .

شهــــــــــد 02-28-2008 02:51 AM



" الشّعرُ عنقاء يخرجُ مُجللاً بنارِ نُبوْءتِه " ،
تُرفرفهُ [ العناوين ] .. وَ تَشرحهُ [ النهاية ]..،
و ما بَيْنهما صَهيْل
[ المُدنْ ] ..~

يقفزُ بي غالباً _ حينَ يكون شعراً حقاً_ لأولِ [ السّطر / الْحلم ] ..،
و هناكَ دائماً أتساءل : ماذا بعد
؟

،
و عند التوقفْ عند
[ السابعة ] ..~
أوافقهم الرأيّ .. فَما مِنْ تَقدّمٍ يكون إلا بإصلاحِ
[ الماضي ] ..!
و مثلكَ جديرٌ
[ جداً ] بذلكَ .
،
و لأمنيتكَ الأخيرة التحقيق ..
http://0shahd.jeeran.com/wardaa_66.gif


دُمتَ قائداً


الساعة الآن 02:54 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.