|
..** بِلا...نَدم **..
؛ : : أسْأله عَنك.. الليل.. أيها الصامت.. أين المرتحل ؟!! وأنا صريعة الفقد ناصعة السريرة بيضاء كالحمامة فراغ .. صمت .. لا استجابة ..!! هل صرت الجهول.. الفاقد لعنان الدروب ..!! دروب احترفت فن الهروب ومقاصد تاهت .. بمدن تجهله ويعشقها .. زكية تأسر القلوب .. قف !! لا..لا لا تعود !! فقط تناهشتني أنياب العهود .. لِمَ الغياب؟!!! لِمَ كل هذا العذاب ؟!!! لربما ضايقتك بالاتجاه !! أو بتعابير الانزياح .. أو بدنيا التورية ... يا سيد حروف العطف وشيخ المبتدأ .. لا خبر .. اليوم عنك ..!!! يشفي غليل الترضية هل للاستفهام غروب ؟ أو للنداء شمس ودروب؟!!!! لا تجب .. دع عنك ملح العطايا .. ومرارة الرغبات .. وألم الخطايا .. كن حراً.. كن عزيزاً على القيود .. لا.. لا تعود أيها العاصي فأنا للحرية حورية .. نثرت حناءها عبر الشطان .. زحفت تضمخ ثناياها عشقاً .. ووجداً.. وتضحية.. ما القيود؟!! قضبان غضب تقرع أجراس ترثي عقود تجندلت بلا قداس أذهب فأنت الحر.. الباشق المنتظر عد متى تشاء .. واعشق بكل ألق أنثر فؤادك على الأنام لا مبرر للقلق ليس مثل الحب يعَلم الحياة.. كما الطير حلق .. توحد مع الريح منبسط الجناح .. ولـ تترقرق عبر الأثير حنين الذكرى سأكون حيث بقعة الألم تلفني العبرة... ويغتالني القلم .. أنزف مشاعراً أياماً.. عمراً.. لكن بلا ندم ... : : (شكراً لمن شاركني النبض أعلاه) ؛ |
:
: نوف , هكذا عهدتك , محلقة بالإبداع في كل الإتجاهات كلماتك أعلاه ستظل .. أعلاه كل نص يذيل بإسم " توفي العبدالله " فهو حتما يستحق القراءة والتعمق . دمت يانوف : : |
تقولين: يا سيد حروف العطف وشيخ المبتدأ .. لا خبر .. اليوم عنك ..!!! يشفي غليل الترضية هل للاستفهام غروب ؟ أو للنداء شمس ودروب؟!!!! لا تجب .. دع عنك ملح العطايا .. . . . وأقـــــــــــــــــول: . . ربما البُعدْ دااااااء ..في أحايين كثيره. وربما .........يكون دواء..حينَ تعييكــ الحيله. . . وحينا تكون الشفافيه المحضه.. وبــــــَــــــال. لكنها......هي النقاء . الصفاء. الروعه. ..في أغلب الأحوال. !!! . . الرائعه نــــــــوف.. صبغة حرفكــــــــــ من نوعٍ آخر. . . أرقـــــــّ تحيه لروحكـــــ ِ المبدعه. |
نوف العبدالله
ـــــــــــــــ * * * أتتْ كغيمةٍ سابحة مُسبّحة تهطل غيثاً لا مطرا وحرفها القادر على ذلك أينما حلّ . رائعة شاسعة . |
نوف العبدالله هي القادرة على إهداء الفجر ابتسامة ونثر النور رائعة بل أكثر فقط حلقي أيتها العزيزة فأنتي تعرفين كم أهوى السفرعلى متن ديم حرفك * * (شكراً لأنكِ سمحتي لنا بمشاركتك النبض أعلاه) |
نوف العبدالله نص فاخر قدمتيه لنا على طبق من ألم وخالي من الندم حروف رائعه كروعة حظورك في "مجلة لها" .. ودي وورودي لكِ "نوف" .. أخوك/ علي المحمد |
نوف ... حروف من أقحوان
تلامس بشفافيتها كل وجدان موتدي وتقديري لحرفك |
. السعِيد . وَردَة بيْضَاء أرسِلهَا بِنسَمَاتِ إطلالتُك.. . ود |
| الساعة الآن 02:51 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.