سطر.. مؤجل
.. هامش.. والإهداء لروح تجرعت الكثير " .... |
|
سطرٌ مؤجّلٌ يا جنّة , حتّى حوارٍ آخر من القلبِ إلى القلب , حتّى فرصةٍ أخرى تستطيعُ بها الذّاكرةُ افراغَ جيوبها دونَ خوفٍ من فقدٍ أو غياب .. و الاهداء لقلبٍ يُشبهُ سنونوةً مهاجرة .. اشتقتُ لحرفكِ يا حور . |
. جنة الـ حور.. كتُب حزنكِ ..! , فـ هل عرف هو كيف يقرئكِ حرفاً ممزقاً وروحاً نازفة على أوراق من الـ حزن.. مابعد الـ ذاكرة كان هنا أملاً ينتظره أن يملأ فراغات الـ يأس. طهر الـ قلب والـ قلم باح هنا بـ شفافية , فـ شكراً لكِ ولنقاءكِ. |
حصاد
.. بعد تفكير.. والإهداء لكل ابتسامة ذوت من فرط الأسى .. |
سطر مُؤجل
حَديْث ُ رُوح ياجنّة مُمْتِع ٌ هَذا الحَديث بِرَغْم الألَم |
السطر المؤجل
أصبح كتاباً ، غليظ الأحرف وتجابهينه بالقراءة عناداً جنة الحور / راقية الأسلوب واللغة كما عهدتكِ |
جنة الحور
ـــــــ * * * أرحبُ بكِ كثيْراً . : قَطْرٌ لا يُؤجّل ، إذْ يَأخذُ البَلَل مِن غَيْمتِه لِيُوارِي بِهِ جَفَاف الرّوْح ، لا يَفْعلُ ذَلك مُستَأذنَاً - كَانتْ تلْك وَصيّة المَطَر لَهُ - . : مُدْهشَة وَ أكثَر ، فشُكراً وَ أكْثَر . |
الساعة الآن 08:49 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.