[ شَرخ ]
غَرُبَتْ سَلِيْلَةُ مُهْجَتِيْ وَقَصَائِدِي
وَحُطَامُ قَلْبِيَ فِيْ رُبُوْعِهِ مَاثِلِ عَجَبَاً وَمَا تَدْرِيْ فَجِيْعَةَ أنَّتِي كَمْ تَسْتَحِلُّ دُمُوْع قَلْبِ العَاذِلِ غَرَقٌ سُهَادِيْ كَيْفَ رُمْتَ مُوَارِبَاً تُذْكِيْ شُمُوْعَ فِرَاقِنَا بِتَخَاذُلِ فَصَرِيْرُ سَطْوَةِ حُبِّنَا مُتَفَاقِمٌ شِعْراً يُعَزِّيْنَا كَبَحْرِ الكَامِلِ |
كمل الجمال من البحور الكامل
هذا قول صائب جميل هذا الشعور حييت يا عبد الله |
ممتنٌ لجميل مقدمك اخي الحبيب عبد الإله كنت قد حسَّنت ألفاظها لتليق ورأيك ونقدك يهمني :
غَرُبَتْ سَلِيْلَةُ مُهْجَتِيْ وَقَصَائِدِي وَحُطَامُ رَمْسِيَ مُنْهَكٌ مُتَثَاقِلِ عَجَبَاً وَمَا تَدْرِيْ فَجِيْعَةَ أنَّتِي كَمْ تَسْتَحِلُّ دُمُوْع قَلْبِ العَاذِلِ ضَيْمٌ سُهَادِيْ كَيْفَ رُغْتَ مُوَارِبَاً تُفْنِيْ نَعِيْمَ بَقَائِنَا بِتَخَاذُلِ فَقَصَائِدُ العِشْقِ تَأَلَّمَ وَزْنُهَا شِعْراً يُعَزِّيْنَا كَبَحْرِ الكَامِلِ |
اقتباس:
|
ممتنٌ لوهجك الجميل اخي الكريم عبد الإله ، دامت لك الخيرات ، تقديري
|
شاهق هذا الشجن حد شخصت له الذائقة مبهورة بسحر بيانه
سلمت شاعرنا المبدع دمت غدقا مودتي والياسمينن ،، |
الاستاذة الكريمة : سيرين
ممتنٌ لعبق حضورك المورق جنبات الحرف ، جميع التقدير والعرفان . |
: : أنا منحازٌ لحرفك أينما حلّ و كيفما تشكّل .. وهو حرفٌ يليق بالشعر والدهشة. |
الساعة الآن 11:18 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.