اقتباس:
أعضاء منتدى أبعاد من الذكور والإناث ونتكلم جد , ولو بغيت خصصنا لك قاعة صوتيه والدرس يخدم أعضاء وعضوات أبعاد ,,, وبنكلف على الأخ سعد في منح شهادات ابعادية :) يمكن وزارة الخدمة تقنع بها :( شو رأيك :) موافق أم لأ |
اقتباس:
انا ذكرت ذلك من باب التحفيز له ، والواجب على كل معلم ان يعي اهميه العمليه التربويه التعليميه وان يبذل قصارى جهده وافكاره للنهوض بالعمليه التعليمه وان يحقق اكبر قدر ممكن من الاهداف ولأكبر عدد من الطلاب وان يخلق الاثر الطيب في نفوسهم . الكلام عن العمليه التعليميه وقصورها يجب ان نتناول جميع الاطراف ووضع حلول سليمه لذلك وذات مردود جيد . في نظري ان المعلم يتحمل القليل من هذا القصور ويقع اللوم التام على الوزارة والبيت . وبالتوفيق للجميع . اقترح للحلول ان يكون النقاش شامل للوزاره والبيت بشكل متوازي ومن ثم المعلم والمباني والمناهج والوسائل . |
اقتباس:
انا بحاجة اشوف درس نموذجي اتعلم من تجارب المدرسين والمدرسات هنا:17: |
اقتباس:
|
اقتباس:
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .، .، بالفعل .. وربما هُنا ( مربط فشلنا التربوي التعليمي )! فكما ذكرتي كان الفرد المُتعلم والذي يعرف ( فك الحرف ) فرد له قيمته وقدره بالنور الذي يحمله أينما قال وفعل وهكذا يرونه أفراد مُجتمعه . واليوم ومع هذه الأجيال الطيبة بإذن الله تعالى بات الصغير / الصغيرة يدخلون ( الروضة ) وهم يعرفون ( فك الحرف ) ويحفظون السور القصيرة مِنْ القرآن الكريم .في كل بيت فيه أفراد يحملون نور العلم والمعرفة وهم حين يتسلسلون في مراحل التعليم يفعلون هذا مِنْ باب نيل شهادة رسمية تكفل لهم فتح أبواب الحركة والسعي في الأرض . وربما مِنْ تلك النقطة يجب أن نعرف أن : مناهج التعليم يجب أن تُستدرك وأيضا طريقة التعليم فالطالب اليوم ليس كطالب الأمس هو يقرأ ويكتب هو يحمل نور المعرفة والعلم على اختلافها . فالمنهج المساوي لمستواه هو المنهج الذي يُحرك عقله ويستميل فكره المنهج الذي يأخذ بما يستهويه وبما يطمح إليه . أيضا في طريقة التعليم ليست هذه الطريقة المُتبعة مُساوية لعقله وفكرة لا ينفع طريقة إيصال المعلومة لأنها ستصل إن فتح الكتاب ! طالب اليوم يحتاج أن يكون التعليم بقدر حيويته وقدر نشاط عقله وفكره . المعلم اليوم ليس كمعلم الأمس فمعلم الأمس هو مَنْ فتح باب النور فَعُرفت القراءة وعرف الفرد المؤمن تعاليم دينه وما أُحل له وما حُرم عليه أما اليوم فالنور موجود لدى الطالب وإن قبس مِنْه . ومع هذا لا بد مِنْ حفظ مكانة المُعلم أقله حتى تستقيم العملية التربوية التعليمية خاصة أن المدرسة لُبنة أولى داعمه للبنة الأسرة ومُقومة لها ومُساندة فالفرد يقضي أكثر سنوات عمر التعلم واكتساب المعرفة والخبرة فيها لذا مِنْ الضروري أن تعود مكانة المُعلم لأصلها حتى يستطيع الطالب وضع ثقته وعقله بين أمانة وإخلاص مُعلمه وهذا لن يكون ما لم نُعيد للمُعلم أدواته ومِنْها أن يتراجع الجميع ويظل هو الماسك بزمام أمور البيئة التربوية التعليمية فلا سًلطة ولا صلاحية لمدير أو مُشرف أو تعميم أو قرار قبل أن يطَّلع هو عليه ويبث بشأنه وهذا لا يكون إلا بينه وبين تلك السلطة لا على وجه النشر ومسامع النفوس طبعا هذا لا يكون على إطلاقه فالمُعلم فرد بشري قابل للسقوط والخطأ وليس مُنزَّه . أفراد المُجتمع هم مَنْ زرعوا الثقة في نفوس طالب العلم أمسكت بيده وسلَّمته لِمُعلمه لتربيته وتعليمه والتربية تستلزم الثواب والعقاب هذا كان بالأمس أما أفراد مُجتمع اليوم فقد ( اقتلعوا ) الثقة مِنْ نفوس طالب العلم وبدل أن تُمسك بيده وتُسلَّمه لِمُعلمه أمسكت بعقله وحرضته وإن بطريقة غير مُباشرة بل وضعت حاجز وجدار بينه وبين مُعلمه. إذا المسلك الذي يُعيد للبيئة التربوية التعليمية أدواتها مُتمثلة في: 1- إعادة أدوات المُعلم . 2- زرع الثقة في نفوس طالبي العلم وتسليمهم ليد مُعلمهم. هذا ما يحضرني الآن أو حينما وقفت على تعقيبكِ على الفاضل صالح العرجان وبإذن الله لي عودة متى ما رأيت أن فيها فائدة . .، .، هدانا الله لما فيه خيرنا وصلاح أمرنا والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
اقتباس:
أختي رمال ,, رائعة أنت بالفعل تعقيب وافي ومثري أهلا بك دوما ياغالية |
الساعة الآن 12:02 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.