|
!~¤§¦ طبق و تعليق¦§¤~!
المواقف ../../../../
ببساطة كــ ( طَبقْ ) من الطعام ..../..../..... هناك من يحكم بــ أنه غير شهي من المنظر ....! وهناك من يُقسم على كونه لذيذ رغم أنه لم يتذوقه ...! هناك من يتجرعه رغما عنه و يلحقه بــ كوبا من الصَّبر ....! وهناك من يصنع لنفسه بعض [التوابل] ليضيفي نكهته الخاصة ...! وهناك من لا يحتمله فيتقيأ عمدا أو قهرا ...! و .../ وبعض ردود الأفعال تكون ذات انفعالات غير متوقعة ......! وهلم جــــــــــــــــــــــــــــــرّ.....! بين ثنايا هذه الحياة / الكثير من المواقف التي لا تجد نفس ردود الفعل .....! فمن تظن واثقاً أنه على خطأ قد يُقسم لك بقتناعه أنه على صواب ....! والحقيقة تقول /../نحن نختلف لأننا يجب أن نختلف ...! هنا انثروا موقف /انفعال / ثم القوا عليه نظرة من شرفة الكلمة بــ تعليق ......! ما قد تعتبره مثيراً قد يعتبره آخر مضحكا ....! وما قد اعتبره لذيذاً قد تعتبره مثيرا للإشمئزاز.... هنا أنفضوا الغبار عن جدران الذاكرة و أظهروا ملامحكم من شرفات الحرف ....! |
المفتاح الضائع
موقف /.../.../
بعد هدوء مطبق كان يخيم على أرجاء المنزل / حان موعد ذهابه للعمل / استيقظ وهو يقول:يا شر اشتر /وعند انتهائه من ارتداء ملابسه شرع بالخروج توجه نحو الباب أدخل يده بجيبه لكنه لم يجد المفتاح قلب المنزل رأسا على عقب أيقظ زوجته من احلامها الوردية بعد يوم مرهق من [الطبخ و النفخ و الاهتمام بــ العيال] بــ صرخات مدوية و أمطرها بــ وابل من السباب والشتام ..وبعد بحث جدي وجد المفتاح الضائع ولكن فمه استمر كعادته بإطلاق قذائف لسانية من العيار الـ ثقيل /فتح الباب وخرج بعد أن كادت القيامة أن تقوم لأجل مفتاح ....../....../ تعليق/.../.../ سحقا لك أيها المفتاح كم أنت مخطئ .....! أو ربما سحقا لذلك اللسان أما كان يعلم أن أبناء ذاك الرجل كانوا بالجوار ....! هكذا نحن اعتدنا أن نبحث عن شماعة لتعليق أخطائنا .....! |
موقف../../../ هي تبلغ من العمر التاسعة عشرة أما أخاها الصغير فلم يتعدى الثاني عشر / قانون الأسرة / يحرم على الفتاة أن تجلس على الأنترنت بمفردها ولو بلغت من العمر عتياً/ و يطلق للرجل كامل الحرية حتى لو كان صبيا / هو وجد طريقة خطيرة للتخلص من الواجبات المدرسية بــ إطلاق عروض ساخنة / مقابل أداء جميع الفروض المدرسية الخاصة به يقبل أن يعطيها ساعة للجلوس على الأنترنت ...! تعليق../../ مصائب قوم عند قوم فوائد ...! أتساءل ما إذا كنا فعلا في القرن الواحد والعشرين ..! |
هطول
بانتظار هطولــــــكم ....!
لــ أرواحكم / أقلامكم ...! تحية و...! http://up3.m5zn.com/thumbnailer/9-2008/ebvquiuuof4.gif |
موقف../../../
معلومة قرأتها عن طلاب الصفوف الإبتدائية في اليابان تقول أن مدارس اليابان منذ تلك الصفوف الأولى ليس فيها عمال نظافة بل الطلاب هم من يقومون باتنظيف بأنفسهم وهم في ذاك السن المبكر حينها تبادر إلى ذهني حالة النظافة في بلادنا وكيف أن طلابنا بحاجة إلى من يقوم بالتنظيف بدلا عنهم إلى المراحل الجامعية .....! تعليق../../../ النظافة في ديننا عقيدة حتى أن أعظم شعائر هذا الدين وهي الصلاة لا نستطيع أدائها بلا طهارة حتما سنجني الكثير إن تعلمنا أن نفعل العقائد في حياتنا اليومية فنجعل من النظافة عقيدة وليس مطلبا فقط اتسائل هل ستكون مدارسنا الإبتدائية بلا خدم يوما ..؟؟ |
موقف ../../../
كونها مديرة مدرسة وقفت ذات صباح أمام الطالبات وهي ترشدهن إلى أساليب التعامل الإسلامية وكيف أننا مأمورون بالإحسان و التحلي بمحاسن الأخلاق وأن البسمة صدقة وكيف كانت معاملة الرسول صلوات الله عليه مع الخدم ثم شوهدت في مكان آخر تكيل الشتائم إلى المستخدمة العجوز لتسرع في تنفيذ طلباتها ......! تعليق../../../ بئس القدوة كانت غير أنها لا تنفع كــ قدوة ...........! |
شموخ
موضوع رائع شكرا لك |
شموخ الآااان اتّضحت لي ملامح كتابتك هنا أكثر تابعي وربّما لي عودة-ف الموضوع جميل ويستحقّ عنوانا أوضح برأيي ماأجمل المواقف التي تسرق تعليقاتنا رغما عنّا (": |
| الساعة الآن 02:40 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.