رحّال أمكنة !
تسكّع الليل وعيوني جَفْله !
خافت تمادي ظلمته يسكنها هربت وأثْر البال رايح غفلة يغري ذعاذيعه يسولف عنها وقفت "رحّال أمكنة" شايف له: ضحكه قديمة والتعب لوّنها ! ومدّيت منديل السهر وآسف له عذر الزوايا هالحزن يفتنها ! يوم ارتعد نسيانها حالف له مدامع الذكرى أنا موطنها ! وفمّ الكلام اللي قبل عارف له سافر حناياي وْ تصدّد منها ! راحت مثل:موت الصبر للطفلة تبكي وظنّت هالأمل خاينها ! والحين كيف اكتب عذر للقفلة؟ وهي مطالع للعمر راهنها ؟ - ياسر المفرّج. |
: شكرًا على هذا البهَاء. وهذه الخُطى المختلفة عن خُطى الآخرين . أيّها الياسر الآسر. 🌹 |
: : دائماً يكتب ياسر مايليق بالقراءة والشعر .. يكتب الشعر بخِفّة المعنى و رشاقة اللفظ ، فيأتي كما ترون. - مع إعجابي بالنص إلا أنّ في خاطري شيء عن "قافية الضمير" وتكرارها في الشعر عموماً ليس هذا مكان قوله ، بل القول هو الشكر الجزيل. |
ثمّة مفاهيم لم أدرك لها معنىً إلا بتخمينِ سياق البيت، غير أنها لابد جزلة والقافية فتنة 🌷 |
اقتباس:
تستحق من يعشقها حد الثماله هي نص مترع بالجمال من صنع شاعر واسع الخيال كنت هنا أرتوي من عذب فراتك |
كثير الشعر هنا ودلالاته المفعمة بالبلاغة والجمال
حد إعتلاء الثريا كغيمة تأسر الذائقة والمشاعر سلمت شاعرنا المبدع دمت غدقا مودتي والياسمين ،، |
أستاذ أنت يا ياسر..
فلسفة مرهفة الشاعرية حييت |
____
جميل ورائع يا ياسر :34: |
الساعة الآن 03:45 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.