من أبياتي،



ﻣﻮﺻﻮﻓَﺔٌ ﺑﺎﻟﻔَﻮﺕِ ﻳﺎ ﻫﺬﻱ ﺍﻟﺪﺭﻭﺏ
......................



من يُجيزه؟

متابعتك سعادة يا طيّب

كن بالقرب
حفظك الله

الأخت الأديبه/ رشا والأخ الشاعر يزيد الحقباني.
إن رأيتم وفقكم الله جعل القافية كصدر البيت أي من نفس القصيده يكون أكثرجمالا وتذوقا للمتابع. وفقكم الله.
اخوكم/ أبو تركي

ليس هناك ما يمنع فيما أعرف أن تكون قافية العجز نفس قافية الصدر
بل هو من الاستعراض الشعري.

وإلا الأصل الاكتفاء بوزن البيت فقط.
سواء وافقت القافية أم لم توافقها.

والأمر لكم في النهاية.

وآمل أن تضع لنا مثالاً حتى تصل الفكرة للجميع.

سلامٌ عليكم أيّها الكِرام

وَضِحت الصورة شاعرنا العذب عبدالرحمن
وأنا مؤيّدة للفكرة
وهي إلتِزام القافية الأصليّة لتتمّة البيت إن كان البيتُ لشاعرٍ معروف
وإن كان الشطر من نظمِ الشاعر نفسه فللـ مُجيز حريّة الإختيار


هيّا يا رفاق

إتمّوا أو أجيزوا هذا البيت من نَظمي

ﻣﻮﺻﻮﻓَﺔٌ ﺑﺎﻟﻔَﻮﺕِ ﻳﺎ ﻫﺬﻱ ﺍﻟﺪﺭﻭﺏ
......................

أستاذنا الكريم/ عبدالرحمن الماضي
لا أجد ثمة اختلاف بين وجهات النظر .. لأن العادة جرت في مثل هذا الفن أن يحافظ الشاعر على المعنى والوزن (وله أن يحافظ على القافية) لكن عدم التزامه بالقافية لا تخل بالإجازة.

والذي فهمته من المثال الذي طرحته ... أننا لابد أن نأتي بقافية "نونية" حتى تتماشى مع قافية العجز الأصلية.

ولذلك - خروجاً من الخلاف - أرى أن يكون عرفاً بيننا أنه في الأبيات المشهورة والمعروفة قوافيها أن نلتزم بإجازتها بنفس الوزن والقافية.
وأما الأبيات التي لا يعرف قوافيها فيفتح المجال للشاعر باختيار القافية التي يراها مناسبة.
(رغماً أننا ألزمنا أنفسنا بما لا يلزم عموماً).

ولكم خالص الود والتحية.

اتفقنا وفقكم الله للصواب.
عبد الرحمن .