|
حكاوينا مدينة
يعمرها وجودك |
ما طلبت الا واجاوب من عيوني ....!
اطلب اكثر .. اطلب اكثر انا من اعطاك احساسه قبل ما تطلبه |
احذر ان تعتاد الطريق الذي تسلكه دائما
حاول ان يكون طريق عودتك في كل يوم مختلف الاوعي يسرق منك مشاهد جميله عندما ياخذ بيدك ويعبر بك الطرقات كأعمى صفحات عمرك خاليه من الاحداث والاثاره لا اريد ان اطيل عليك ولكن في الختام احذر منك |
سبحان اللي كاتبها امرنا نبذل ونسعى ونمشي في مناكبها وفي الآخر له الرجعى |
طلعوا على اكتافك..!؟
لا تمتلي خيبة هذي هي الدنيا ما تنصف الطيبه |
ما اروع ان تجد نفسك مجبرا على ترك شيء كم جاهدت نفسك على التمسك به
وبعد ان تبعدك الاقدار عنه رغما عن انفك وترى مالم تره من قبل تبتسم وانت تتمتم اللهم لك الحمد على تقديرك وتصريفك اللهم لا علم لنا الا ماعلمتنا اللهم اني اسألك الخير كله عاجله واجله ماعلمت منه ومالم اعلم |
لا شيء ولا احد سوى كل شيء هنا حروف كالجسد النائم تظن انه ميت ولكن بعد امعان النظر في صدرها تجد حركة انفاسها صعودا ونزولا برتم هادئ فتتأكد ان هذا الجسد لازال فيه روح تتأمل بوجهها ( الحروف ) وتطيل التأمل تتغير ملامحها فتجد انها تبتسم تارة وتارة تحزن وتارة تغضب تسكنها روح نقيه انثر حرفي ليعانقها مرارا رغم انشغالي عنها بها ولكن الطريق طويل ( والحبر م كثر وجوده والمعاني وقتها لو جا بيخجل منك جوده وصفحتك بيضا تبي تكسر قيوده ويجمعك لحنك وما تستجمعه ) |
تصدق
( فيني من غيابك وصال ..! وشي عمره ما انحكى ان كنت تهواني تعال اترك غرورك لو بكى اما هوايا لا يزال مستغبي في حالة ذكى؛ |
| الساعة الآن 11:39 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.