,, ,, | تَمَرُّدُ حَرف . .
همس الكلام ,, ونبرة الحزن ,, والشوق واضدااااد في جوفي ,, تقادح ,, بروقه ,, مابين ,, طاح الليل ,, والليل ,, مسروق والصبح غافي ,, ويتحرّى ,, شروقه ,, عبدالله ,, . |
من المفارقات . . رغم أن البحر أُشتهر بالغدر .. إلا أنه أوفى مستمع .. يكتم السر . . عبدالله ,, |
ماعادني وياك ياجو المدينة والحشى يصلي ,, صلي ,, بلملم شتاتي واقفّي ,, واختليبي ,, وانتوي جوٍ خلا ,, جو المداين للهني ,, الملتهي ,, اللي مرابيعه خلي ,, مالاعته بقعا ,, ولا جفنه كوااه البعد ,, واعياه الغلا ,, عبدالله ,, . |
ياوحشة غيابك علي ,, يالهفة اشواقي ,, عليك ,, حتى السهر ,, مل اغتراب احساسي المنهك ونام ذاب الكلام ,, وذبلت عذوق المشاعر ,, تحتريك تعال ,, واجمع مابقى ,, مني وعانقبي الهيام ,, ,, عبدالله ,, . |
أهيم في فرقاك ,, واهيم بلقاك يعني كذا والا كذا هايمٍ ,, فيك ياللي ضمى روحي يبلله ,, لاماك تعال ,, عاد ان المعاليك ,, ترجيك عبدالله ,, |
لليل والنجمه والاحزان ,, ميعاد في شرفة الذكرى تهل ,, العباير متوشّحه همٍ على قده ,, سهاد مهو سهاد ,, الا غبون شراير جيته وانا حدي على حده حداد حتى عيوني سوّدته ,, الدواير وانا لو اني من مواويلي ,, حياد ماكان اغني ,, ماخفته السراير عبدالله ,, |
دونك ,, بقايا خافقٍ ,, مارخصـْ/بك ,, واللي غدالي ,, ياعساها ,, فداياك ,, ذبلان ,, ويتلّ المعاليق ,, خصْبك ,, لاغاذِيٍ عرقي ,, ولاحارمن ماك ,, عبدالله ,, . |
تدري ,, وش اللي في غيابك ,, يهوّن (طيفك) ,, عليّ اليا تباطاك ,, سيّر اليا تباطاك ,, سيّر لاتباطاك ,, سيّر عبدالله ,, . |
الساعة الآن 10:41 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.