اقتباس:
حتى لو تعرّى الشعور ... ألقيتِ عليه بوشاح التأمل في ظاهره ليبقى بكامل عفّته ... شكراً من القلب ... |
عندما نفهم كل شيء..
دفعة واحدة.. يتجسد هذا النص.. النص أكثر من مجرد تجربة شعورية.. يتحول - هنا- إلى حقيقة الكاتب أو الشاعر.. فهو يكتب ألمه.. و الحروف - لو تدري-جثث عاوية.. أنا أهاب تلك الحروف التي تشبهك يا ضوء.. لأنها حقيقية جداً.. و تصف كل سيء بفحشٍ مؤلم.. فما أكثر الألم الذي به نعوم.. و ما أشد الحس التي يتساقط منا بين السطور.. لكن.. هل لكِ من توبة يا فتاة! |
أعتذر لرحيل و سيرين ... و ابراهيم بن نزال و إيمان حجازي والله ... سهواً قفزت من رد الأخ سامي إلى رد الأخت نادرة حقكم على راسي ... http://www.ab33ad.info/up/uploads/im...2f98af8d70.jpg وردة مني لكم ... حتى الوردة مستحيّة ... |
اقتباس:
إنه - حقاً - قلبي بأحواله ... و في هذه الحياة نحن بحاجة لأشخاص يملكون ذات الروح التي تسكنكِ ... سنكون بخير لاشك .. حضوركِ أشبه بحضور مرتقب و لكن يرافقه عنصر المفاجأة المحبب ... أشكركِ |
دعوة خاصه على الملأ
الضوء وان كان خافتا يبقى كفيل بان تظهر الحقائق بلا تنميق وان كان خافتا أيضا فهو يعطي رؤية هادئه مريحه ولا مانع بأن يكون طابع الأدب مختوما في صفحة الحقائق ولن يحقق غاياته اذا لم يكن بحاجه ماسه حد الجوع والعطش هنا الطمع والجشع أصبح صفه محموده في سبيل الحاجه مالم تكن على حساب الغير فلن يلومك احد ضوء خافت حرفك عادي جدا وسهل جدا جدا ولكن الروح النابضه بكل حرف جعل منك أسطورة في عالم الكتابة والادب فخامه لم يصل لها البلاغ بلا تعقيد ولا تنميق ولا زيف ستصبحين كاتبه رائعه تنتظرها دور الطباعه ويشتاق لها القراء مالم تكوني قد أصبحتي بالفعل ونحن لا نعلم فما يعتريني في كل قرائة نص لك شعور يشبه هذا السطر (ستجري الحقائق من لسان القلم على سطر متعطش ... ليشبع عقلاً و يخترق قلباً ما) لله درك |
اقتباس:
الأهم ... أن ندرك ... أن نملك حواساً ثاقبة ... لنعرف ... جميلتي سيرين ... على أثر حرفكِ نحاول أن نسير و لا نبلغ إلا ما يضعنا على الطريق ... شكراً لبريق حضوركِ ... |
الساعة الآن 03:57 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.