رصيف الهم
 

الروي حرف الحاء وهو دلالة حب بين الشاعر والقرّاء
وبين الأشطر والأشطر
وقد يعانق رصيف الهم أرصفة التيه والضياع

تقبل الود يا برهان

:)

،
،
لا تعد الشَّكوى لله جزع ولا تخدش الصَّبر،
وهذا مِن رحمة الله سبحانه، والشَّكوى له دواء الجروح والقروح!

شكرًا لك القدير: برهان،
امتناني وتحية.

اﻹبداع يكمن في مرورك العذب الرائع أشكرك من كل قلبي لتشريفك متصفحي المتواضع

ويكأني علمت بأنك ستمر بها فجاء حرف للحاء لينبيك عن حبي لك في الله تعالى أشكرك من كل قلبي على رقة حضورك الذي أسعدني بحق

رحم الله تعالى القائل :
الله يغضب إن تركت سؤاله وبني آدم حين يسأل يغضب
الحمد لله رب العالمين وأرحم الراحمين
الشكوى له دعاء يثيب عليه فسبحانه ما أكرمه
( إنما أشكو بثي وحزني إلى الله )
أشكرك على روعة حضورك الراقي كرقيك تماما

وَقُدتَنا بِأبياتِك لدَربِ الإنشِراح
وَبوّابات الفَرَح مُشرَعَةً عِقبَ مُنعَرجات الضيق ...

لله أنت
سَلِمتَ وطِبتَ يا أخي