ﺗﻠﻚ ﺍﻟﺬﻛﺮﻳﺎﺕ ﺗﺴﻜﺐ ﻓﻲ ﺃﺗﻮﻥ ﺍﻟﺮﻭﺡ ﻳﻘﻴﻨﺎً ﺑﺎﻟﺒﻘﺎﺀ ﻻ ﻳُﻔﺎﺭﻕ
ﻭﺇﻥ ﺗﻌﺎﻗﺒﺖ ﺍﻟﺴﻨﻴﻦ .. ﻓﻼ ﺳﺘﺎﺭ ﻳﻮﺍﺭﻱ ﻧﻮﺭﻫﺎ ﻭﻻ ﻫﺠﻴﺮ ﻳﺒﻴﺪُ ﺯﻫﻮﺭَﻫﺎ ... ﻫُﻢ ﻗُﺪﻭﺓ ﻭﺇﻥ ﻋﺎﺛﺖ ﺑﺒﻘﺎﺋﻨﺎ ﻭﺇﻳّﺎﻫﻢ ﺍﻷﻗﺪﺍﺭ .. ﻫﻢ ﺧُﻄﺎﻧﺎ ﺍﻟﺜﺎﺑﺘﺔ ﺇﻥ ﻣﺎﺩَﺕ ﺑﺨَﻄﻮِﻧﺎ ﻣﻨﻌﺮَﺟﺎﺕ ﺍﻟﺪﺭﻭﺏ ﻫﻢ ﻗﻼﺋﺪ ﻣﻦ ﻧﻮﺭ ﺗﺤﻴﻚ ﻣﻦ ﺍﻟﻈﻼﻡ ﻧﻬﺎﺭﺍً ﻳﻨﻴﺮُ ﺍﻟﺒﺼﻴﺮﺓ ... |
؛؛
بعضُ الصّراخ يجرح الحُنجرة والتّميمة [ ماءٌ مالح ] ...! |
أنا،
ذراعك حين تمتدـ الأيادي في عناق الروح وصلا إنّنا يا بعض روحي كوكبٌ من عطر زهرٍ فاض فُلّا |
أسقطُ بِداخلي على هيئة [ وهن ] وألتَقطني ، وأعجبُ منّي إذ أجيد رتقَ العَزاء الله يُعنى بنا [ حمداً لله ] |
تحت أهداب السماء نتكوّر في شبه سجود
ونبتهل لعلّ القادمات تزفّ البشريات |
مع لفافة السعادة الـ تحتويني في حضورك
ضدّ احتراقي بها ! |
كنت مجنونة إذ أدمنتك، ولم أكن أعلم أنني بهذا أبدو حمقاء!
|
سئمت ابتياع الأعذار وسلّة احتمالي مثقوبة القاع !
|
الساعة الآن 06:50 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.