ثنائية شقيقين
|
لك ذلك إبراهيم ،، . لا حلم يعلو صحوة النسيان مفقودة بين أضلع وشريان ذكرى وذاكرة وتذكر وهتّان ! شتان ،، أيعقل أن تعود ! بعد غد تعود ،، للسيّاب والمطر تشاؤم منتظر أصيح والسكوت ويعلو بي السكوت والبدر قد حضر ،، تدنو حافية ولخلخالها قافية طيفها أرجوحة وعينها البقاء فراقها الأصم وعدها الأجل طيفها يزور ورمشها يثور ولوحة قديمة تفوز بابتسامة .. . |
في نصّك الأخير [ أميرة البحّار ... جدّة حفيدي ] . بعد مدخل النص افتتحت نصّك ب : وهل للحب قصة قصيرة ! وشرعت بالخاتمة بـ : أقصة قصيرة ؟! بين علامة التعجب في الافتتاح ووجودها في شروع الخاتمة واستفهام يسبقها ،، كيف جمعت بينهما ؟ إن حكمنا أنهما أقرب لكونهما أسئلة من الإخبار . |
الجمع بينهما وكونهما أسئلة كما تفضلت، فبلى هي كذلك، |
طالما توجهت ياعلي للتحليل فلي مع تحليلك وقفة، سأختار لك هنا النص، ولتكن القراءة إجمالية، بمعنى نظرة شمولية من قرائتك. النص : http://www.ab33ad.com/vb/showthread.php?t=37206 . |
ولأن الكاتبة تحترف المفردة بشتى معانيها وكيفما أرادت تشكيلها فهي القادرة على ذلك وبكل حيوية [ معنى وتشكيل ] ، فلنصها القصصي وإن قصر عميق المعنى وعظيم الهمّة ، وبرغم العلاج القسري إلا أنها تحمل التفاؤل والأمل بين عينيها في نصّها القصصي ، هذه القدرة لدى الكاتبة مكنتها من اختزال الكثير عن المرض بـ [ مفردة ] واحدة ، وهنا أقول لرشا : كوني دوما كذلك ، ومالمثل هذا المرض من شأن انتصار عليكِ .. إن شاء الله .. |
إمــتـــاع
|
اقتباس:
أهلا بكِ فاطمة ،، حضورك شرف لنا .. ، ، احتراماتي |
الساعة الآن 07:46 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.