لله هذا الصوت والصمت لـ ااالله :
طشّيت روحي لـ الأرق والموااعيد

معاي لليلة من الليلة .. آشبااااااه
وسهر يراقصني من الشوق : تنهيد

وينه ؟ بغيت استعذب الجرح والآه
وأكسر سجون العُرف وقيد التقاليد

وألعن حيايَّه لـ إلتفاته من أقصاااه
وأبيع حزني واشتري بضحكته عيد

يارب ، صيّرني قصيدة على شفاه ..
اصبّها بْـ قلبي عن : الناااار و القيد !

وحدي يغني لي الأرق !
وترقص خلاخيلي عليه

نجيت لكن ؛ بالغرق ..
من مات فيني عشت : فيه

-




خطواتكِ
في الشّعرِ مُضيئة
مُبدِعَة يا سَارة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد صالح الحربي (المشاركة 1214439) : رائعٌ ما قرأت ياسارة . لكن لدي استفساربسيط .. حتى أعلّق على " بيّنة ". هل كل هذه المقاطع في المتصفح " نصٌّ واحد " أم لا ؟! 🌹

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قايـد الحربي (المشاركة 1214440) : : سارة الجهني تكتب الشعر بحرفية وصناعة مُتقنة تنم عن وعي وإدراك ، والشاعر لايحتاج سوى للقصيدة لتعرف مدى فهمه للشعر وماهو تعريف الشعر لديه ومن هذه النقطة تحديداً ينطلق الشاعر إما مُحلقاً أو مُكبلاً بالقيود. هذان النصان ليس الوزن هو الجامع بينهما فقط بل "وعي الشعر" وهو مايميّز نصوص سارة الجهني وعنه لا أمل التكرار .. شكراً لأنك هنا ياسارة وتمنحيننا بهجة أخرى من مباهج الشعر.

ما أكرمك أ/قايد ..
شكراً لك على هذا الإطراء والإحتفاء

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سُرَى (المشاركة 1214441) - خطواتكِ في الشّعرِ مُضيئة مُبدِعَة يا سَارة

سُرى .. ممتنّة لك لعبورك سبيلي بكل هذه الخِفّة والبَهاء