وظننتِ ..
وظننتِ أني قد سئمتْ أمِنَ التنفس أسأمُ؟! أنتِ الحياة وما علمتُ وما أريدُ وأعظمُ وظننتِ أني راحلٌ وأنا شغوفٌ أُقدِمُ وبكيتِ حين رأيتِني متكسرٌ متهشّمُ وأنا دوائي لا أرى إلا شفاهكِ تبسُمُ وظننتِ جهلًا أنني أرضى بغيركِ مَحرمُ وأنا جهلتُ جميعهمْ وإذا أتيتِ فمنْ هُمُ ؟! سيظلُّ حُبكِ حاكمي وأنا أُنادَى الحاكمُ |
الشاعر هشام عفيفي . أبيات في غاية الشفافيه في مخاطبة الحبيبه والأعتذار لها بأسلوب مؤثر. طاب لي المرور وقراءتها باستمتاع , فقط لو أمكن أن يكون البيت الأخير سيظل حكمكِ حاكم **** بيني وبينكِ يحكمُ ... أوكما تشاء. تقبل مروري مع تحياتي. ..... أخوك/ عبد الرحمن الماضي.... الرياض. |
ما أجملها من أبيات أخي هشام
إسلوب محبب للنفس في تجسيد سلطة الحب و شفاعته للحبيبة سيظلُّ حُبكِ حاكمي وأنا أُنادَى الحاكمُ رائع بحقّ سلمت الأنامل |
اقتباس:
عسى بسمتك دائما تسلم يديك يانبيل |
الكثير من القصائد تبقى معنا لا تفارق فكرنا
لا تنفصل عن ذائقتنا التي لا ترتوي من ينابيع الشعر الجميل كنتُ هنا بكامل تفاصيل الروح وأخذتُ معي ما يكفيني زادا. |
هنا قرأت بين ثنايا الكلام حلاوة الروح
شكرا لجميل حرفك وروحك . |
هطول على شاكلة الرذاذ
ناعمُ الوقع لطيفُ الملمس الرتم العفوي إضافةً إلى خلو النص من التعقيد التصويري يُحسب له لا عليه سلم المداد ألفاً وازداد |
الأستاذ عبد الرحمن الماضي : رأيك أعلا مما رأيتُ ، ومرورك أجمل مما كتبتُ .
بوركت . |
الساعة الآن 04:00 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.