|
( أنا سبب نفسي بنفسي )
, ما عِدتُ أستطيع أن أرَى أكثر من ذلك شَيئاً . إن كُنت سماءً لأمطَرت , إن كُنت شَجرة لأثمرت و إن كُنت سمكَة لأبحَرت , ولكني إنسانة/إنسانِية اعتيادية أَشد ما يُمكنني فعله أن انتحِب لأشعر بِأني حية لِنفسي , فكُلنا أنانيون وكُلنا جرعة مبالغة من الأَحزان. . . |
. . اليَوم , قد استعدتُ غَضبي وفقداني لِأعصابي بكل ما للكَلمة مِن معنى . اليوم .. لا استسيغُ إلا ( نرفزتي ) وكَفاني هدوءاً يُزعج الطير في صَدري . لِأنام على غضب لِأنام على غضب . . |
لا تقول ودعتني داري .............بالحيل مالي عليك عتاب مريت في موعدك ساري ............وقفت لين النجم ماغاب الليل تحت الشجر عاري ............والفجر غطي السما بثياب والريح في كفوفها الذاري ............تدفن ارسوم الوعد بتراب مريت ماللوله طاري ...........ووقفت ماللندم اسباب مدري تعودت مشواري ...........أو خان بي قلبي الكذاب . . قد قالها ( البدر بن عبدالمحسن ) بِفاه شِعر الإرتحال والإنتهاءِ .. وَكأنه يثبط بذلك عَودة وجوه وتفاصيل الذكِرى إلى خرائط وَجهي الغارِقة , ولكنه لايِعلم أن الذكرى تُشغف بالرجوع والإجتِياح الخائِب الـ لامَفر منه. نَعم لا استطيع أن أجدُك , ماعدت استطيع . فد كتمت الوسيلة الوحيدة التي أُبث بها احتياجي وتَفككي , فأوصدتَ هذا الباب الصِغير لتضمه إلى ذاك الباب الضَخم المحتضر في قلبي بِألمِ , الذي فيه أعلم بيقين .. أنه بابٌ لايغبر ولايموت . لا أملك أكثر من حِبر اغتراب فقط , ومُراهقتي التي تَرفض الذوبان فِيَ = المُعرقلة , المحرجة والمُزعجة لي ولغيري .. للغايَة . |
. . وكَيف لك أَن أبرمت مُجدداً , حبكَة نارِ تلظى في رُكن قَلمي المُضطرب المٌتشبع حبره بقراراتِ مُرتدَة عن قَسم هروبّ , وعَين اشتياقِ ميئوسّ , فكتبتكُ كما أكتبك الآن .. كَي لا أُحبك , ................. فأحُبك ! وسالّ حبري المَعذورّ . |
http://emirates4ever.net/vb/uploaded/50_01260267754.jpg وأنا أيضا أخرج من الليل أبتعد لوقت قصير.أيها الليل ، لكنني أعود إليك وأحبك لماذا أخاف أن أعترف لك إذن ؟ لست خائفا . لقد شكلت جيدا من خلالك . بدون شك أحب نهر النهار الكريم ، لكنني لا أحمل تلك التي سكنتها طويلا لست أعرف كيف خرجت منك ، ولست أعرف أين سأذهب معك ، لكنني أعرف أنني جئت سهلا وسأرحل منك بخير أرغب في أن أمضى لحظة مع الليل ، وسأستيقظ في الساعة المحددة أرغب في ان أمفي النهار كما يجب ، يا أمي وأن أعود إليك كما ينبغي . * _____________ النائِمون * والت ويتمان |
. . الأميرة مَطرودة . مطرودَة جداً . والأميرة في غايَة الشتاء , وهو الشتاء الحقيقي الثاني لَها ولكن هذا الشِتاء , أكثر وضوحاً .. و مرضاً يأكل معدتها الصَغيرة . إنها فقط , حزينة حُباً قد أَتى في وَقتِ ليس لَها . |
. . هُناك جَمعٌ غفير من القلوب المُنتهِية في قَلبي , ولستُ قادِرة على إفرازِ التركيزّ ..الجَداوُل والحُلول . لِكُل العابرين من القلب دونما رَجعة : -لايَجب عليكم الإعتِذار , ولايجب علي الإستماع لذلك ببساطة , قد كانت بيننا حقوق مُشتركة , وانتهَت . - النوايا الطيبة تأتي دائما بعد فوات الوقت.* - النوايا الطيبة تشبه شيكات يسحبها الناس على بنوك ليس لهم فيها رصيد ! * * أوسكار وايد |
. . كارَه الله ذاك الإنتِظار السفيه . |
| الساعة الآن 01:16 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.