![]() |
ليتك الموت ـ ليتك طلقة الرّامي !!
في لحظاتِ استرخاءٍ واختلاءٍ بالذّات يتساءلُ الإنسانُ [POEM="font="Simplified Arabic,6,darkblue,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=1 align=center use=ex num="0,black""]ليت يامن وجودك مطلب الزامي=كنت لي شي ممكن ، واقدر انوبكعن شيءٍ ما ينقصه ،، قد يكونُ مادةً أو معنىً ،، ولابأس أن يكون الموتُ مطلباً !! @ هذهِ الأبيات ليست جديدةٌ ـ لكنّها مُتجَدده صِيغت في لحظةِ خروجٍ مؤقت من الذّات للنظرِ بحياديّةٍ إلى داخل الذات والتساؤل عن النقص ـ والذي يختلفُ من شخصٍ لآخر ـ فتولّدت هذه الأبياتُ القليلةُ وتلك الأمنياتُ الكبيرة ،، والتي أهديها لمن يشبهني ! ولابأس من النّقد ليتك الشعر ،، ليتك مصدر الهامي=كنت مبدع هلاليّك ،، ومسحوبك ليتك الحب ،، ليتك رشفة الظامي=كنت رشفة سواك ،، وكنت مشروبك ليتك اصل الجمال ،، وكل شي سامي=كان مطلوبي انت ،، وكنت مطلوبك ليتك العمر ،، ليتك زهرة ايامي=كنت إذا طال عمري قلت:( يادوبك )! ليتك الهم ،، واقصر خطوة اقدامي=عنك ،، والا السعاده ،، وامشي دروبك ليتك الذنب كله ،، وآخر آثامي=كنت ابستغفر الله منك ،، واتوبك ليتك الموت ،، ليتك طلقة الرامي=كنت ابرمي بنفسي /راضيه/ صوبك !![/POEM] |
الأخ ,, عبدالمولى العمري ليت للأماني باب فانكسر أقفاله .. أو لكل حلم ٍ درب فانـ سلكه ولا لنا الاجتهاد .. حتى نصل بنا إلى السماء لله دركـ ,, فيما نسجت أنت لم تجدد فكره .. بل .. توهت أفكار للوصول إلى فكرتك لكـ كل احترامي |
كان حديثي الصباحي مع احد الأصدقاء هذا اليوم عن الرائع عبد المولى العمري , , تحدثنا كثيرا عن روعة وثقافة وإنسانية العمري ..
أستاذي .. انا فرح جدا بما تمنيت أن أجده فوجدته .. حدثتني نفسي .. جميل هذا التناثر الفاخر لكل أمنياتك التي تماكنها شعورك لحظة خروج ذات .. أليس كذلك يانافع ؟ فقلت : ستبررين .. (من الطبيعي ..أن لاتكون أفكار التمني مترابطة .. فهي أمنيات .لا نمتلك أدوات تحقيقها غالبا ..) أجابت بثقة : أرى أن تركيب القصيدة توافق مع حالة الخروج نحو اللا ترابط .. وهذا لاينقص من جمال كل بيت على حدة .. فما رأيك ؟ قلت : موافق بلا تردد .. وهذا مايبرر وجود الرائع العمري .. قالت : قل للعمري بلا تردد .. (أستاذي أنت رائع .. ) |
لي عودة باذن الله
جميلٌ جدا الارتداد الشعريّ بقافية الشطر الثاني تحيّة ووردة |
: [ لَيْتَك لا تَسكُت ] يا عبدالمولى ! فَلُغَتُكَ مُعَبّرَة ، وحديثُكَ الشّعْري ذُو شُجُون ، وَ زاويَتُكَ التي تنظُر من خِلالَهَا وَ هِلاَلُهَا أكثَر من رَائعَة ، أمانِيك شاسِعَة ، وَ أغَانيك لاَسِعَة .. فقَط غَرّد واصنَع سِرباً لِوَحْدِك ! _ وأنتَ أهلٌ للشُّكر _ |
العمري
صح لسانك وقلبك الى القمم دوماا |
ليتك الحب ،، ليتك رشفة الظامي
................................كنت رشفة سواك ،، وكنت مشروبك ليتك اصل الجمال ،، وكل شي سامي ...............................كان مطلوبي انت ،، وكنت مطلوبك ........... يالعمـري الله عليك روووعة دام إبداعك تقبل احترامي |
..
الأمنيات دافعنا لـ الحياة عبدالمولى العمري .... نص أكثر من رائع .. أرق التحايا .. .. |
الساعة الآن 12:12 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.