|
>!< إنشودة المطر >!<
السلام عليكم .. .. .. >!< إنشودة المطر >!< * كم كنت جميلًا أيها المطر *وأنتَ بين الأزِّقَّةِ والطرقاتِ تنهمرُ * كُنَّا نَراك ربيعَ العمرِ منتشرًا * وجَنَّةَ الخُلْدِ حيث فيها ينتهي الضجَرُ * كُنَّا صغارًا كَقَطْرِ مائك منسكبًا * في كُلِّ وادٍ حيْثُ أنْت ننتشر * نلهو ونلعب على أنغام لحنك في فرحٍ * ونَجمعُ مائك الدُّرِّي وننصرف * والآن .. والآن أنت الذكرياتُ مؤلمةٌ .. فكلما تَناثَرتَ هاجت بنا الصورُ * فبعدما كنتَ ربيعًا طاب لنا .. الآن أنت نارٌ أيها المطر .. * الآن أنت نارٌ أيها المطر .. أرجو لكم التوفيق أخوكم / مجتبى الجلواح |
مطر وجمال
ينثال على عتبات الظلال لغة جميلة يا مجتبى لقد آنستنا |
وكيف لا نهواه هو أحد عناصر الحياة
ومن منا لا يذكر أيام جميلة قضاه بصحبته وتمر صوره مع زخاته في العبث والجد الكاتب الجلواح أهلا بإلهامك بلا شك كالمطر هو |
السلام عليكم .. .. .. أخي الكريم " عبد الإله المالك " سعيد جدًا بحضورك إنحناءة مني وزخاتٌ باردة عذبة من سحابةِ حروفي :) أرجو لك التوفيق أخوك / مجتبى الجلواح |
السلام عليكم .. .. .. اختي الكريمة "نادرة عبد الحي" حضورك هنا قد أضفى على الحروف حُلَّة خجل وأكساها بُرْدَةً حمراء فهاهي تتناثر ورودًا لجميل حضورك أرجو لك التوفيق أخوك / مجتبى الجلواح |
. . تك تك تك وكـلُ قطرةٍ تتَسربُ خلسةً بينَ شَريايينِ، نْبضِي أوآآه ..أكادُ أبكي مِنْ فَيضِ نَشِوتيِ .. كيفَ استطاعت أنْ تُطربَني بـِ هدوئها الصاخبِ .. لـِ أَسكرَ في خمريةٍ مُتَسَربلةٍ بـِ طُهْرهَا .. لـنْ أستفيقَ لـنْ أستفيقَ لـنْ أستفيقَ فـَ هي مُفرِحةٌ تَرحٌ تِك تكْ تك نَغمٌ أهدَيتَنيه ...و(أنشوُدةُ المَطرِ) مازالتْ تَنُوحُ بـِ داخليِ.!! أتعلمُ ... مهمَا طغَى مَاردُ الحُزنِ على أرضَ قَلبي .. ..فـَ هُناكَ قَدر لايُعدُ منْ سِياجِ الـَ جمالِ ... يُحيطُني إلا أننيِ... لاأرَى جمَالِاً يُضَاهي [ جمَالَ المطرِ .. أحبهُ / أعشقه/ أتنفسهُ / أحضنُ قطَراتِ طُهرهُ التي تغسلَ همومي / وَأوجَاعي / أشْتَمهُ عِطراً بينَ تجَاويفَ عُروقيِ كُلمَا جَادَبـِ العُمقِ اختمرَ وَابتسمُ بـِ ابتسَامِ الأرضِ إرْتِواءاً بعدَ هدوءهِ ،وَاستكنَانُهَا ..وهوَبـِ أحضَانِهَا يُنبتُ على مَرفأ عُمري..شتلاتِ ذكرياتٍ بـِرائحتهِ العذبةِ .. وَأظلُ تلكَ الفترةِ وَأنا في غمرةِ نشوتهِ .. القدير/ مُجتبى الجلواح سَ أحْتضِنُ أنشودتكَ رغمَ حُزنها بـِ نَداوةِ الـ/ حُلمِ الذي تَركتُه على وجهِ طُفولتي..... . . |
صدقت يا مجتبى نفس المطر االذي كان يهطل منذ الأزل يوم أمس كان بهجة للطفل و فرحاً ، كلما فاجأه قهقه و هو يقفز تحت زخاته يبكيه و هو رجلاً ! و يجعله مشدوها في حضرته و كأنه يتعرف على المطر لأول مرة ! بانتظار المزيد من كتاباتك نهارك طّيب . . سارة :15: |
السلام عليكم .. .. .. أختي الكريمة " شموخ الكبرياء " سعيدٌ جدًا لأن النص قد نال على إعجابك وسعيدة هي الحروف بمرورك الجميل أرجو لك التوفيق أخوك / مجتبى الجلواح |
| الساعة الآن 02:04 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.